الصفحه ١٤٠ : ، قيل : إنّه عاد إلى الحجاز ومات بالرس سنة
٢٢٠ ه.
* من دفن من أولاد
طباطبا بالمشهد :
١
ـ عليّ بن
الصفحه ١٢٥ :
وتقويمه على أساس الكتاب والسنة ، ما لم يلقه غيرهما ، ونحن بالأثر ولله الحمد.
وكان كلا هما قطب
عصره وغوث
الصفحه ٢٢٠ :
١٤) انطلاق الأرواح
من عصر الخميس إلى السبت :
وقد نقل الإمام
السيوطي في كتاب البشرى : قال اليافعي
الصفحه ٥٨ :
وبعد ذلك النص
الآتي : «ذكر ما هو محفوظ بهذه الخزانة المباركة من آثار المصطفي
الصفحه ٣٤ : عظيما.
وفي الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «فاطمة بضعة (أي قطعة) منّي ، يرضيني ما يرضيها
الصفحه ١٨٨ : كان يصلي وسط
القبور ، وكان الإمام عليّ كرم الله وجهه يتوسد القبور كذلك.
الصفحه ١١٧ : القاهرة الآن) ، وقد أقيمت زاوية صغيرة على المشهد الذي دفنت فيه
الرأس ، تحولت الآن إلى مسجد باق بالمطرية
الصفحه ٢٠٨ : والبدن إلى ما كانا عليه قبل الموت في قصة : (الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ
وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ
الصفحه ١٦٦ : النقابة رسميا ، فلم يستجب لهم ، فأقام بعضهم نفسه نقيبا بمصر ، وجعل يمارس
ما استطاع من عمل النقابة في بعض
الصفحه ٢٣٣ : أدعياء
التصوف ، الرسميين الذين حكموا بفصله من الصوفية لأول مرة فى التاريخ ، حتى رفع
الأمر إلى مجلس
الصفحه ٢١٥ : النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «ما من رجل يزور قبر أخيه ويجلس عنده إلا استأنس به
ورد عليه حتّى يقوم
الصفحه ١٨٥ : والموت على الإيمان ، لك ولمرشدك وإخوانك في الله
والمسلمين ، متوسلا إلى الله بما يحب وبمن يحب وببركة
الصفحه ٩٦ :
هذه المرة يصادف (من
إكرام الله لها) يوم وفاتها ، فتولى بنفسه جميع شئونها كوصيتها ، وترك جسدها
الصفحه ١٧٠ : إنّما يكون لمن يعطي النسب حقه من الطاعة والاستقامة طوق الجهد ،
أمّا من يسرف على نفسه ويتابع شيطانه
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج وعليه مرط مرحّل (عباءة صوف) من شعر أسود فجاء الحسن
فأدخله ، ثمّ الحسين ، ثمّ فاطمة ، ثمّ عليّ