الصفحه ٣٠ : إلى شيراز ، وأن ماءها ملح.
(٢) في الأصل توزكوك.
والصواب ما أثبتناه لأن" كول" بالتركية تعنى الغدير
الصفحه ٥٠ :
والقبق حتى يصل قريبا من بحر الخزر ، فيعود لينعطف نحو المغرب ويسير بين السرير
والخزر حتى يصل أول حد اللان
الصفحه ٦٨ : القفر وتجمع المفاوز ، والمهلكة. قال ابن الأعرابى : سميت
الصحراء مفازة لأن من خرج منها وقطعها فاز". ومن
الصفحه ٧١ : حدود النوبة ومصر.
وإلى شماله خليج القلزم. وفيه الذهب. ويدعى رمل المعدن لأن الناس يجدون فيه الذهب الكثير
الصفحه ٧٣ : ، والأندلس ، والروم والسرير ، واللان ، والخزر ،
والصقالبة ، وبجناك الخزر ، ومروات ، والبلغار الداخلة ، والروس
الصفحه ٧٥ : جزائر
الواقواق ، لأن الريح دفعتهم إليها (عجائب الهند ، ٨). ولا تنفعنا المصادر الأكثر
تأخرا بما يضيف شيئا
الصفحه ٨٤ : : " لأن محمد بن يوسف
أخا الحجاج ابن يوسف أصاب فى بيت بها أربعين بهارا ذهبا والبهار ٣٣٣ منا. فسميت
فرج بيت
الصفحه ٨٩ : المصنوعة من الحجر والنحاس التى تمتلئ بها
معابدهم ، ذلك لأن الأوثان المصنوعة محليا كان لها فيما نظن كرامة فى
الصفحه ١٦٧ : بالعربية بلوط الملك". وقد آثرنا الإبقاء على المصطلح الفارسى
لأنه معروف بهذا الاسم فى كتب الطب العربية (انظر
الصفحه ١٧١ : ستوده. ورجحنا ما أثبتناه لأن ناسخ المخطوطة
يكتب الهاء أحيانا هاء فارسية فتلتبس بالصاد. ويرجح هذا
الصفحه ١٨٤ :
٤٢
ـ القول في بلاد الروم وأعمالها
بلاد شرقيها
أرمينية والسرير واللان ؛ وجنوبيها بعض حدود الشام
الصفحه ١٩٥ : بلاد اللان (١).
بلاد ذات نعمة
وفيرة ، فيها جبال وسهول ؛ ويقال إن في جبالها بعوضا كبير الحجم ، كل
الصفحه ٢١٩ : )
إيلاق (١٣٢) ، ١٣٣
إبلة ٧٠ ، (١٧٦)
إيمذ ٦١
إيوان كسرى ١٥٩
ب
الباب ٥٧ ، (١٣١)
باب اللان (١٩٤
الصفحه ٢٣٨ : ٥٩ ، (١٤٦)
لازنه (١٠٤)
لافت ٣٥
لافجان (١٥٧)
اللان : ٢٨ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٧٣،١٨٤، ١٩٣ ،
(١٩٤) ، ١٩٥
الصفحه ٢٥٦ : بلاد الخزر....................................................... ١٩٣
٤٩ القول في بلاد اللان ومدنها