الصفحه ٩٦ : يصب في نهر كجا ، وإلى الغرب
منها حدود بلاد الخلخ (١).
وهي بلاد لا يزرع
فيها إلا القليل. تكثر فيها
الصفحه ٩٨ : كلباس الكيماكية.
ولا توجد أي قبيلة
من الخرخيز سواء في القرى أم في المدن أم في الخيام إلا في المكان
الصفحه ١٠٦ : كرر ابن الفقيه جزءا من معلومات ابن
خرداذبه إلا أنه أضاف إليها معلومات سمعها ممن سافر إلى تلك البلاد
الصفحه ١٠٨ : : " التركمان : هم الغزية" وأضاف" وهم فى الأصل
أربع وعشرون قبيلة ، إلا أن القبيلتين من الخلجية انفردتا عنها ببعض
الصفحه ١١٠ : البقاع حوالى سنة ٩٢٢ م إلا
العدد القليل وعندما فرّ البجاناك أمام الأوغوز اصطدموا فى طريقهم بالمجر القدما
الصفحه ١١٣ : .
__________________
(١) فى الأعلاق
النفيسة (ص ١٤٢) : جله. وهى كذلك فى زين الأخبار (ص ٥٨٦). إلا فى مجمل التواريخ
والقصص (ص ٤٢١
الصفحه ١٢٣ : . وكانت الغور هذه
قديما دار كفر بأسرها ، إلا أن أغلب أهلها الآن مسلمون ، ولهم مدن وقرى كثيرة.
ويؤتى منها
الصفحه ١٢٨ : ورخائها ،
إلا أن تكون كذلك قبل عصره ثم أصبحت خربة خلال تأليفه الكتاب.
الصفحه ١٣٧ : ذلك بقوله :
لا ينبغي للولد أن ينهض قبل أبيه. ويدعونه بلورين شاه. وليس في هذه الكورة ملح إلا
ما يؤتى به
الصفحه ١٤٦ : " (١٢٨.p). إلا أن"
كويم" على فرض صحة هذا الفرض هى نفسها" جويم" التى ذكرها مؤلف
الكتاب فى الفقرة السابقة
الصفحه ١٥٣ : ، حوادث ووفيات ٣٥١ ـ ٣٨٠ ه) ، وهو بهذا الاسم فى الكامل فى التاريخ (٨
/ ٥٤٥) وكثير من المصادر ، إلا أنه
الصفحه ١٥٤ : وفيرة ، وهي بين الجبل والبحر. وبها قلعة منيعة ، ويكثر البعوض فيها
إلا في المسجد الجامع فإنه لا يدخله
الصفحه ١٦١ : : مدينة بين نهر الفرات ونهر سورا ، لا طريق إليها من أية جهة إلا عن طريق الماء
(١).
٢٦
ـ الكوفة : مدينة
الصفحه ١٦٨ : عال قمته فسيحة مسطحة
مربعة الشكل ، أربعة فراسخ في أربعة ، وليس لها أي طريق إلا من جانب واحد وهو وعر
الصفحه ١٦٩ : تستطيع أية سفينة
العبور من هناك إلا بأمر. وهذه السلسلة مشدودة إلى حيطان حصينة كانت قد بنيت
بالصخور