الصفحه ١١ : .
هو أبو الحارث
محمد بن أحمد بن فريغون ثالث حكام أسرة آل فريغون التي حكمت بالجوزجان وبلخ. ويذكر
المؤرخ
الصفحه ٢٨ : أطرافه ، وخليج القسطنطينية بسبب أن مياهه جارية وهى
تذهب إلى بحر الروم من خلال مرورها بالقسطنطينية. وأراق
الصفحه ١٣ : ٣٤٠ ه. وقد رفع ابن حوقل المسودة الأولى من
مصنفه إلى سيف الدولة الحمداني (توفي سنة ٣٥٦ ه) ، وترجع
الصفحه ١٠٨ :
١٩
ـ القول في بلاد الغوز
بلاد شرقها مفازة
الغوز ومدن ما وراء النهر ، وإلى الجنوب منها بعض هذه
الصفحه ١٩٣ : ؛ وشماليها بلاد المروات.
وأهلها قوم كانوا
قديما من الأتراك البجناكية جاؤوا إلى هنا واستولوا على هذه البلاد
الصفحه ١٧ : ،
لكنها مستقاة بكل تأكيد من الحيوان الذي كانت لديه نسخة منه أفاد منها عند تأليفه
كتابه (انظر : مقدمة
الصفحه ٢١١ : ، ١٩٥٣ م.
ـ حدود العالم من المشرق إلى المغرب ،
مجهول المؤلف ، تحقيق الدكتور منوچهر ستوده
، طهران ، ١٩٨٣
الصفحه ٩ : أستاذ خراسان محمد بن محمود بن محمد
النيسابوري" ؛ ٣. حدود العالم من المشرق إلى المغرب ؛ ٤. كتاب جامع
الصفحه ٤٧ :
ثلاثة أيام ،
وعرضه ضيق يدعى وادى دينار زارى. أما الجبل الواقع على الجانب الآخر من الوادى
فينحدر من
الصفحه ١٨ :
مصادرها الرئيسة غابة مظلمة متشابكة الأشجار نركز منها على المصادر المفقودة.
وننقل أخيرا رأي كراتشكوفسكي في
الصفحه ٣١ : سبعة. ويحدث أحيانا أن يزيد ماء هذه البحيرة إلى الحد الذي يخرج معه نهر
منها يمر على كرمان ويصب في البحر
الصفحه ٢٠ : الاثنان بشكل تنتقى
فيه الأسطر أحيانا وتهمل أسطر أخرى. ترى أيوجد من هو أكثر قربا إلى الاثنين من أبي
زيد
الصفحه ١٧٠ : شرقى اليمامة وهى على محجة عمان إلى مكة وساكنها من لخوم العرب أى
بطون العرب".
(٣) هذا الدليل آخر
على
الصفحه ١٥ :
ابن خرداذبه"
(١). لكننا نعلم اعتمادا على دي خويه" أن المسودة الأولى لكتاب ابن خرداذبه
ترتفع إلى
الصفحه ١٨٧ :
٤٣
ـ القول في بلاد الصقالبة
بلاد شرقيها
البلغار الداخلة وبعض من بلاد الروس ؛ وجنوبيها بعض بحر