الصفحه ٩ : القارئ العربي فكرة عن مصادرها ذلك أنها
بالفارسية. ذكر المؤلف في مقدمتها مصادره على النحو التالي : " مما
الصفحه ١٢ : ألف أبو زيد أحمد بن سهل البلخي (حوالي ٢٣٥ ـ ٣٢٢ ه)
" كتابه نحو ٣٠٨ أو ٣٠٩ ه أو بعد ذلك بقليل
الصفحه ٣٤ : جزائر أخر نحو من ألف جزيرة تعرف بالرامين معمورة
، وفيها ملوك وفيها معادن من ذهب كثيرة". وقد أسهب
الصفحه ٤٨ : ، يخرج من حد الكيماك متجها نحو المشرق
حتى يصل حد الخرخيز ، عندها ينعطف ليقع في ناحية الشمال إلى الحد الذي
الصفحه ٤٩ : : جبل للجعفرى ، بلغنى أن أعلاه نحو
عشرين فرسخا فيها مزارع ومياه ، ونباتها الورس ، وهو منيع لا يسلك إلا
الصفحه ٥١ : السرير ، تنشعب منه شعبة كبيرة. فيذهب
هذان الجبلان نحو المشرق حتى يصلا إلى قلعة. وهذه القلعة هي مدينة على
الصفحه ٦٥ :
بمحاذاة جبل
الواحات ومدينة أسوان ويتجه بشكل مستقيم نحو الشمال. ويقطع جميع بلاد مصر ويمر
بأخميم
الصفحه ٧٥ : المناطق ما ذكره الربان بزرك فى عجائب الهند (ص
١٧٤ ـ ١٧٥) من هجوم أهل الواقوق سنة ٣٣٤ ه فى نحو ألف قارب
الصفحه ٧٦ : يبتعد كثيرا عن خط
ملاحى فى المحيط الهندى يمكن أن يبدأ رحلته من مدغشقر متجها نحو الشمال الشرقى إلى
الصفحه ١٠١ : الأخبار (ص ٥٦٥) حيث قال : " أما طريق برسخان
فإنه يتجه من نويكت نحو كومبركت عن طريق الجكل". وفى مجمل
الصفحه ١١٠ : الأوغوز
يمتدون نحو الغرب ويدفعون أمامهم البجاناك من إقليم الأورال. وحوالى نهاية القرن
التاسع اتفق الأوغوز
الصفحه ١٢٦ : .
٣
ـ فرب : مدينة على ساحل
جيحون. ويقع نهر مير هناك. وهي في مفازة.
٤
ـ بيكند : مدينة بها نحو ألف
رباط
الصفحه ١٣٧ : بقاع بها قرية تسمى وزرقنج على مسيرة ثلاثة أيام من بدخشان نحو
وخان فى مملكة شاهنشاه ومقرّه شكاسم قريب من
الصفحه ١٤١ : ؛ ومن غربيها بلاد فارس ؛ ومن
شماليها مفازة سجستان. وكلما اتجهت في هذه البلاد نحو البحر ازدادت حرارة
الصفحه ١٥٥ : الطبيب (٢
/ ٤٢١) إنه" شجر يعلو نحو القامة ، له ورق كورق الكبر كثيف جدا .. إذا جفف
ورقه ودق وحل بالما