الصفحه ٢٥ : باتجاه الشمال. وقد ذكره ابن رستة بقوله
: " بحر أوقيانوس : هو بحر لمغرب البحر الأخضر" (الأعلاق النفيسة
الصفحه ٣٨ : الذراع وكى تخف أبدانهن ويثبن على صهوات الخيل. وقد ذكر أبقراط هؤلاء
النساء فى بعض كتبه وسماهن أمازونس
الصفحه ٤١ :
ولا توجد أية
جزيرة كبيرة ومعروفة وعامرة فى أرجاء العالم سوى ما ذكرنا. وقد صورنا جميع هذه
البحار
الصفحه ٥١ : أيام.
__________________
(١) فى الأصل : زعر.
وقد مر التعريف بهذا الموضع فيما مضى.
الصفحه ١٤٦ : بسبب تجليد الكتاب فلم يوجد اسم المدينة ، وقد اقترح مينورسكى مع
شىء من الشك أن يكون اسم المدينة" كويم
الصفحه ١٥٠ : مقدمة الكتاب.
(٢) فى الأصل :
شتكنج. وقد صححت فى طبعتى مينورسكى وستوده : شكنج. وهو الصواب ، ففى برهان
الصفحه ١٨٦ : الأندلس على ساحل بحر الروم فيدعى ساحل أثيناس.
٢٣
ـ يونان : كانت مدينة من
أثيناس هذه قديما. وقد نبغ جميع
الصفحه ٥٥ : " (١ / ٨٥). ثم
عاد وسماه : " إيلا" فقال : " وأهل وادى إيلا وهم اليغمائية وتخسى
وجكل" (١ / ٣٤٢).
(٢) فى
الصفحه ٨٠ : . وأهلها يعبدون
الأصنام.
١
ـ القامرون (٢)
: بلد إلى الشرق من الهند. يدعى ملوكها ملوك القامرون. وفيها
يكثر
الصفحه ١١١ : العامر من الشمال الذي لا يعيش
فيه أي حيوان (١).
وأهلها قبيلة
منفصلة عن الكيماك وجاءت إلى هذا الموضع
الصفحه ٤٢ : إلى ناحية أخرى ، ويكون ضيقا فى مكان
ومتسعا فى آخر ، على خط مستقيم فى مكان ، ومعوجا فى مكان آخر. أما
الصفحه ١٨ :
هي وحدها الكفيلة
بإماطة اللثام بشكل دقيق عن مصادر هذا الكتاب أو ذاك خاصة كتب الجغرافيا التي تشكل
الصفحه ١٦٣ :
١٤
ـ هيت : مدينة عليها سور
حصين ، عامرة ذات نعمة وبها تربة عبد الله بن المبارك(١).
١٥
الصفحه ٢٦ :
الأول : الخليج
الذي يبدأ من حدود الحبشة ويمتد نحو المغرب حتى يصل أمام السودان ويقال له الخليج
الصفحه ٦٠ : أرتش مباشرة بعد هذا النهر
(٣) فصل الكرديزى
القول فى القبائل المقيمة على النهر خاصة قبيلة الكيماكيين