الصفحه ١٦٨ : ، بين شكي وتفليس. أهلها جميعهم كفار.
٣٤
ـ قبلة : مدينة بين شكي
وبرذع وشروان ؛ عامرة ذات نعمة. يرتفع
الصفحه ١٩٣ : ؛ وشماليها بلاد المروات.
وأهلها قوم كانوا
قديما من الأتراك البجناكية جاؤوا إلى هنا واستولوا على هذه البلاد
الصفحه ١١ : الهمداني
وأورد له قطعة نثرية في مدح أبي الحارث ختمها بأبيات منها :
لآل فريغون في
المكرمات
الصفحه ١١٨ : بخارى ، ذات خيرات ونزهة. وقد بناها
طهمورث. وفيها أبراج كثيرة وكانت مقر الأكاسرة. وليس في خراسان كلها
الصفحه ٩٧ :
الخرخيز. ولأهلها طباع الوحوش. وهم ذوو وجوه حادة الملامح قليلة الشعر. ظالمون
قليلو الرحمة ، مقاتلون وأهل
الصفحه ١٨٤ :
__________________
(١) يرجع تقسيم بلاد
الروم فى المصادر العربية إلى أربعة عشر عملا ، إلى مسلم بن أبى مسلم الجرمى الذي
كان
الصفحه ١٥ : تعود إلى التاريخ الأخير" (٢) ، والمعلومة نفسها هي لدى الجاحظ (توفي سنة ٢٥٥ ه) في
كتابه الحيوان وقد
الصفحه ٧٠ : واحدة فى مكان ،
وسبع مراحل فى مكان آخر.
٩ ـ ورملة أخرى بين الكيماك وحدود جند وجواره طولها ممتد كثيرا
الصفحه ١٩٩ : ؛ وشماليها بجناك الترك (١). أهلها على دين الغوزية (٢) ، أصحاب خيام ، يحرقون موتاهم ، وهم في طاعة ملك الخزر
الصفحه ٧٥ :
١
ـ الواق واق (١)
: بلد من الصين ،
وأرضها معدن الذهب ، وأهلها يصنعون للكلب طوق ذهب. ويعلق عظماؤهم
الصفحه ٧٤ : ثلاثمائة وستون بلدا ، يجبى إلى الخزانة مال بلد واحد كل يوم.
وأهل هذه البلاد
أهل صناعة وأعمال بديعة. يذهب
الصفحه ١٩٠ : الإسلامية ، واشتهر أهلها بأنهم يقتلون الغرباء الوافدين
على أرضهم
ويقول أندريه ميكيل (٢ (٢) / ٩٠) عن
مكان هذه
الصفحه ٨٧ : عظمائهم ، قتل معه كل من كان في
خدمته. وملك هذه المدينة يجلس على سرير يحمل على الأكتاف إلى المكان الذي يريد
الصفحه ٥٨ : منها شيء ، ولذا لم نذكرها.
ولا يوجد في بلاد
كرمان نهر كبير أو بحر سوى البحر الأعظم ونهر صغير له
الصفحه ١٧٩ : التماسيح في كل مكان منه حتى إنها تختطف الناس والمواشي من على ضفاف النهر ،
وحين تصل إلى هذه المدينة تضعف ولا