الصفحه ١١٠ : مسيرة عشرة أيام". وقد نقل الكرديزى
(ص ٥٨٩) هذه العبارة بنصها ولم يضف شيئا. ذكرهم الكاشغرى (١ / ٢٧) ضمن
الصفحه ١٧١ :
١
ـ مكة :مدينة كبيرة
وعامرة غاصة بالناس ، تقع على سفح جبل وحواليها جبال. وهي أشرف مدينة في
الصفحه ١٧ : . ونذكر بأن الخياط المعتزلي (توفي بعد
٣٠٠ ه بقليل) يشير إلى" كتب الجاحظ في أفعال الطبائع" (٤). وقد ذكر
الصفحه ١٠٦ :
يوما فى مفاوز". ولدى أبى دلف (" الرسالة الأولى" ، ٣٥٠ ـ ٣٥١)
الذي ذكر معلومات فريدة عن تقاليدهم. وقد
الصفحه ٦٩ : صغير إلى الغرب منها يدعى جبل كركس سميت هذه
المفازة باسمه. وفى هذه المفازة جبال متناثرة فى كل مكان منها
الصفحه ١٣٧ : ذلك بقوله :
لا ينبغي للولد أن ينهض قبل أبيه. ويدعونه بلورين شاه. وليس في هذه الكورة ملح إلا
ما يؤتى به
الصفحه ٤٠ : واحدة عليها قرية واحدة ، وتدعى كبودان. وهى مكان كثير النعم والناس.
وأما التى فى بحر
الخزر فجزيرتان
الصفحه ١١٢ : فى مقالة
له فى (MADJARMADJARISTAN مادةE ٢١) موقع بلادهم آنذاك اعتمادا على ابن رسته فقال : " المجر
الصفحه ١٠٠ :
الأوبار والأصواف المختلفة. وأهلها ودودون حسنو السجايا يحبون الاختلاط بغيرهم.
وكان ملوك الخلخ
يدعون قديما
الصفحه ٦٤ :
__________________
(١) فى الأصل : فى
بلاد أران. وقد قرأها مينورسكى : أراب ، وتعنى بلاد العرب. وهو الصواب. ذلك أن
جزيرة العرب
الصفحه ١٢٥ : التبت.
٢٥
ـ درتازيان : مكان بني فيه سد بين جبلين (١) ، وفيه باب يمكن للقوافل أن تخرج منه. وقد بنى
الصفحه ١٨٣ :
المغرب أي مكان آخر.
__________________
(١) شذونة : وردت بلا
نقط فى المخطوطة. وهى بالسين لدى الإصطخرى
الصفحه ١٥٩ : . يمر نهر دجلة من وسطها ،
وقد أقيم على دجلة جسر وضع على السفن. ترتفع منها الثياب القطن والإبريسم والزجاج
الصفحه ١٠٤ : (٣).
__________________
(١) التخسى : حدد
الكاشغرى موقعهم فقال (١ / ٣٥٤): " جيل من الترك ب (قياس) يقال : تخسى
جكل". وقد مكث الكاشغرى
الصفحه ١٥٥ :
الخيش (١) والفرش الطبرية والحصر الطبرية ، وخشب العثق (٢) الذي لا مثيل له في جميع أرجاء العالم. كما