الصفحه ١٦٢ : المدن نزاهة
فى الجزيرة ؛ عامرة غاصة بالسكان. وبها أديرة للنصارى. وفيها عقارب قتالة. كما أن
بها قلعة
الصفحه ١٩٣ : الخزر.
والرقيق الخزري
الذي يقع بأيدي المسلمين يأتي من هذه البلاد.
والبلدان الثلاثة (٢) التي ذكرناها
الصفحه ١٤٥ : مقرا له ؛ حولها سور حصين. يرتفع منها ماء الورد الذي يحمل
إلى الآفاق وكذلك ماء الطلع وماء القيصوم اللذان
الصفحه ٣٧ :
معادن الذهب. ولا يستطيع أحد أن يقيم فيها لشدة حرّها.
والسابعة ، جزيرة
غديرة الواقعة عند التقاء بحر
الصفحه ١٧١ : وعشرون ذراعا ونصف ،
وارتفاعها سبعة وعشرون ذراعا. والذي بنى مكة هو آدم عليهالسلام ، وأتمها إبراهيم
الصفحه ٣٠ : هما دمياط وتنيس.
__________________
(١) فى جهان نامه (ص
٣٧) أنها محاطة بالآجام وبالقصب الذي يحمل
الصفحه ٦٦ : ء بعد أن
تخبط الجغرافيون فى وصف منابعه وتحليل فيضانه" (الشريف الإدريسى فى الجغرافيا
العربية ، ٢ / ٤٠٦
الصفحه ١١٠ : ". ويعقب بارتولد
على كلام الكاشغرى هذا فيقول : " وعلى هذا فهم قوم الترك الذين استوطنوا أقصى
الغرب ويقال إن
الصفحه ١٥٧ :
، دينار رود ، جوداهنجان ، سلان روذبار ، هوسم. وتأتي بعد الجبال الذي يقابل هذه
النواحي العشر ، ثلاث نواح
الصفحه ٥٠ : المكان الذي يدعى تيه بني إسرائيل ، وقريب منه جبل مرتفع متصل
به يدعى جبل طور سيناء.
وهذا يمر بشكل
مستقيم
الصفحه ٧٤ : والمفازة والبحر والرمل.
وملكها يدعى فغفور
الصين ، ويقال إنه من أبناء فريدون.
ويقال إن ملك
الصين فيه
الصفحه ٨٠ : وما شاكل ذلك. وهي أكبر بلاد في العامر
من الشمال. والنبيذ محرم في كل أرجاء الهند إلا أن الزنا مباح
الصفحه ١٣٠ : ): " ذلك أنه بفرغانة عمود الجبل الذي يرتفع منه بها الزفت
والقير الأسود والنفط والموم الأسود المسمى جراغ سنك
الصفحه ١٨٩ : عن ابن حوقل ،
والأصل فى معلومات ابن حوقل كما هو معلوم الإصطخرى الذي قسّم الروس إلى ثلاثة
أصناف
الصفحه ٣٥ : .
(٣) قال البيرونى فى
التفهيم (ص ١٢٢): " كله : منها يجلب الرصاص القلعى". ويرى مينورسكى بحق
أن" قلعى" مشتقة