الصفحه ٤٢ : ) بجبل الرهون وقال إنه الجبل الذي هبط عليه آدم لدى خروجه من الجنة. وأما
الأحجار الكريمة بهذا الجبل أو
الصفحه ١٠٦ : للأرض
الذي لا يمكن للناس أن يعيشوا فيه (١).
وهي بلاد فيها
مدينة واحدة فحسب ، وفيها قبائل كثيرة
الصفحه ٦٠ : : " ومن نهر إسس
حتى نهر أرتش الذي هو أول حدّ الكيماك ..." (ص ٥٥٢). ويؤكد ذلك أن المؤلف
المجهول ذكر نهر
الصفحه ٧٢ : تكون بين البلدين.
٢ ـ ويقول الروم :
إن جميع العمارة فى العالم على ثلاثة أقسام :
الأول : القسم
الذي
الصفحه ٥٤ :
٦
ـ القول في الأنهار
الأنهار على ضربين
، أحدهما طبيعي والآخر صناعي.
أما الصناعي فهو
ذلك الذي
الصفحه ٨٤ : من أحفاد عمر بن عبد العزيز الهبارى القرشى الذي ذكره
الإصطخرى (ص ١٧٦) وقال إنه جد المتغلبين على
الصفحه ١٩٥ : بلاد اللان (١).
بلاد ذات نعمة
وفيرة ، فيها جبال وسهول ؛ ويقال إن في جبالها بعوضا كبير الحجم ، كل
الصفحه ٥٧ : ويغما ،
ويمضي إلى أن يصبح قريبا من الباب فيصب في نهر أوزكند.
٢٢
ـ نهر برك (٢)
: يخرج من وراء جبل
الخلخ
الصفحه ١٥٣ : المدينة قطعتان : إحداهما
المدينة والأخرى بكراباد ؛ ونهر هرند الذي يأتي من طوس يمر بين هاتين المدينتين.
وهي
الصفحه ٥٦ : تسمى بجيحون بسبب أنه يمضي إلى
مسافات أبعد.
٨
ـ ونهر آخر يخرج من الجانب الآخر لبتمان وعلى بعد ستين
الصفحه ٧١ : الشمال الرمل الذي وصفناه.
١٤
ـ رمل جفار (٢)
: فى مصر. مشرقه
عسقلان حتى البحيرة الميتة ، وجنوبه وغربه
الصفحه ١١١ : ". وعلاقة القبجاق بالتتار يمكن تفسيرها
بكلام رشيد الدين (نفس المصدر ، ١ / ٥٨) الذي قال : " الآن وفى جميع
الصفحه ٤٨ : [٧ ب] من الشعب ما لا تبقى معه مدينة إلا وقربها شعبة
منه.
كما أن لهذا الجبل
في ناحية فارس شعب كثيرة وجبال
الصفحه ٩٠ : ). أما مسك هذه البلاد فيأتى من حيث الجودة
بعد المسك الصينى الذي هو أجود الأنواع (الصيدنة ، ٥٧٨). ويرد
الصفحه ١٣١ : . يمر بمحاذاتها نهران أحدهما يدعى تباغر ويأتي من التبت ؛
والآخر يدعى برسخان وهو الذي يمر ببلاد الخلخ