الصفحه ١٢ :
كتاب البلخي (٥). ويزداد الأمر تعقيدا حينما نعلم أن الإصطخري قد التقى ابن
حوقل الذي أطلعه على كتابه وما
الصفحه ١١ :
في صدر الكتاب.
وما دمنا لا نعرف شيئا عن مؤلف الكتاب فلنتحدث عن هذا الأمير الذي عاش المؤلف في
كنفه
الصفحه ٩ : الموجودة بين أيدينا" (١).
والذي قال عنه
كراتشكوفسكي : " بالرغم من أنه مكتوب بالفارسية ، إلا أنه يجدر بنا
الصفحه ٢٠ : البلخي وكتابه الذي يدعى صور الأقاليم حينا ، وأشكال البلاد حينا آخر ، وتقويم
البلدان تارة؟
لقد راعينا في
الصفحه ٦٥ : أورسيوس الذي نشر كتابه سنة ٤١٧ ـ ٤١٨
م الذي أسهب فى وصف النيل : " وإقبال النيل من أرض الحبشة ليس يختلف فيه
الصفحه ١١٢ : . وهو يتحدث رافضا
الافتراض القائل بالأصل المغولى أو التركى للفنلنديين : " إن الذي يحسم مسألة
أصلهم هو
الصفحه ٣٤ : ،
إلا أن محقق الكتاب كتبها : سربزة ونقل عن السائح الصينى شو ـ جوا ـ كوا أن Cri Bhoja هو الاسم الذي كان
الصفحه ١٤٦ : بسبب تجليد الكتاب فلم يوجد اسم المدينة ، وقد اقترح مينورسكى مع
شىء من الشك أن يكون اسم المدينة" كويم
الصفحه ٩٩ : الأوغوز الذين عاشوا على نهر سيحون ـ بلقب تركى هو يبغو ، وقد ذكر فى
النقوش الأورخونية أنه لقب أمير". وفى
الصفحه ١٢٧ : موضع للمانويين
ويدعون باسم نغوشاك (٣). يرتفع منها الكاغذ الذي يحمل إلى الآفاق وحبال القنّب.
وإن نهر
الصفحه ٥٣ : تقع في ربع
القسم الشمالي من عمارة العالم. أما التي في العامر من الجنوب ، وإلى الحد الذي
يمكن للناس أن
الصفحه ١١٩ : بذلك إلى
الملك الذي ألف لأجله الكتاب وهو أبو الحارث محمد بن أحمد بن فريغون (انظر مقدمة
الكتاب). أما عن
الصفحه ١٩ : الإصطخري ولا عند ابن
حوقل الذي أضاف إلى كتاب الإصطخري؟
ولنأخذ نموذجا آخر
:
الإصطخرى
ص ٣٨ ، ٣٩
الصفحه ١٧٠ : مخاليف اليمن كما فى معجم البلدان (٢ / ٤٩٩)
وغيره.
(٢) يحتمل مينورسكى
أنها كتابة مغلوطة ا ـ " بحرين
الصفحه ٣٦ : الخيرات وأهلها كثيرو العدد.
وتوجد في هذا
البحر جزائر كثيرة لكنها غير عامرة ولا معروفة ، وهي أصغر من أن