الصفحه ١٠ : . وقد
ورد في ختامها : " تمت الرسالة المسماة بجهان نامه على يدي أضعف عباد الله
مسعود بن محمد بن مسعود
الصفحه ٤٣ : [٦ أ] والذئاب.
وعليه أثر قدم
آدمية منغمسة فى الصخر ، يقال إنه أثر قدم آدم عليهالسلام وفيه ناس عراة(٢).
وهذا
الصفحه ٤٦ :
وبدخشان جميعا. ثم
يمر على جنوب قرى ختلان حتى يصل إلى طخارستان بين طارقان وسكلكند وخلم وسمنكان ،
ثم
الصفحه ٥٦ : تسمى بجيحون بسبب أنه يمضي إلى
مسافات أبعد.
٨
ـ ونهر آخر يخرج من الجانب الآخر لبتمان وعلى بعد ستين
الصفحه ٥٧ : (١)
: يخرج من وراء جبل
الخلخ ، ويمر على أوزكند ومدينة الباب وأخسيكت وخجند وبناكت حتى يصل حدود الشاش ،
وعندها
الصفحه ٥٩ : الأعظم بين نجيرم
وسيراف.
٣٠
ـ نهر خويدان : يخرج من ناحية خويدان بفارس فيمر على مشرق توج ، ثم يصب في
الصفحه ٦٠ : : كان اسمه فى أيام الفرس ديلدا كودك ومعناه دجلة الصغيرة فعرب على
دجيل".
(٢) هو نهر أراكس
ينبع فى
الصفحه ٦٤ : ـ ونهر آخر يخرج من عمل أفلاخونية من بلاد الروم ويمر على مدينة طنابري
ثم يصب فى بحر بنطس.
٦٠ ـ ونهر آخر
الصفحه ٧٤ : إليها الناس للتجارة بواسطة السفن التى تمخر نهر
غيان (١) لتصل التبت.
غالب أهلها على
دين مانى
الصفحه ٧٩ : هيئة عظيمة ، ويدعو نفسه عظيم الترك والتبت. وهي على الحدّ بين الصين
والتبت. ولملك الختن هذا خصيان موكلون
الصفحه ٨٢ : والياقوت الذي لا يوجد في الهند ولا في أى مكان آخر. يؤتى منها بالفلفل
والرماح.
١٣
ـ ملى (٤) : أربع مدن على
الصفحه ١٠٠ : يدل على أن صاحبه ليس كبيرا فى مقامه كالملك مثلا ، فهو
يقول : " يفغو : لقب من كان بعد الخاقان بدرجتين
الصفحه ١١٠ : ". ويعقب بارتولد
على كلام الكاشغرى هذا فيقول : " وعلى هذا فهم قوم الترك الذين استوطنوا أقصى
الغرب ويقال إن
الصفحه ١١٢ : فى مقالة
له فى (MADJARMADJARISTAN مادةE ٢١) موقع بلادهم آنذاك اعتمادا على ابن رسته فقال : " المجر
الصفحه ١١٦ : : مدينتان على حافة المفازة ، ماؤهما من قناة. وأغلب تجارة هاتين المدينتين
المواشي.
١٩
ـ بوزكان ، خايمند