الصفحه ٤٧ :
الرحلة بعظة التاريخ والتعرف على آثار الأمم السابقة ، وعلى ما آلت إليهم دولتهم
كقوله تعالى" فسيروا فى
الصفحه ١٠٢ : ـ " لطفى الحفار
بك"(١٨) أرق تحية ورحب بنا أجمل ترحيب فرد عليه الدكتور" مهدى
البصير"(١٩) أحد ممثلى العراق
الصفحه ١١٦ : : إن فى وسعى أن أسجل الأحاديث فى" يافا" واستقل الطائرة من"
اللد" فاتفقنا على أن أسافر إلى فلسطين فى
الصفحه ١٣٧ :
حديث عن النفس
(١٢)
ذاكرتى ضعيفة ومع
ذلك أعتمد عليها وأركن إليها ، وليس بعد ذلك فساد رأى ، وقلة
الصفحه ١٧٢ : بانى لركيك جدا ، ولكن الشتاء أحب الفصول إلى. وأنا أقوى
على احتماله من الضخام الأبدان ، لأنى عودت جسمى
الصفحه ٢٢٤ : زملائه الآخرين الذين لم يكونوا أقل تفهما
منه لهذه المسألة القومية فقد كانوا جميعا حريصين على سمعة بلادهم
الصفحه ٧٦ :
ويحسن قبل أن
أتناولها بكلام أن أقول إنى حرصت فى كل رحلاتى ، وهى كثيرة على مبدأين : لم أحد
عنهما قط
الصفحه ٨٢ :
ومن العجيب أن هذا
الخاطر استولى على نفسى واستبد بها ، فما تناولت القلم إلا قبيل السفر بيومين
اثنين
الصفحه ٨٦ : .
قال"
بلى" فى الرملة تليفون وتستطيع أن تتحدث منه وتخاطبها و" الرملة" ـ
فاعلم ـ على مسافة عشر كيلو مترات
الصفحه ٩٧ : أن المعرى كان عالما بالموسيقى
فاشتقت أن أطلع عليه ، وإن كنت أعرف أن أبا العلاء المعرى أحاط بكل ما كان
الصفحه ١٠٧ : أوانه وقد فعل هو ذلك وفعله
أيضا أحمد أمين بك والأستاذ أحمد الشايب والدكتور عزام ، أما أنا فأقبلت على
الصفحه ١٢٢ : يتلق جوابا قط ، وكان كل امرئ فى دمشق معنيا بى ، وبتهوين الأمر على ، وسرنى
على الخصوص قول فخامة الرئيس
الصفحه ١٣١ :
السيارتان طويلا
حتى ربطت بالحبال واضطررنا بعد ذلك إلى السير على مهل مخافة أن تتعطل السيارة.
سقطت
الصفحه ١٣٥ :
اللاذقية ضحى ، فى طريق تلتوى التواء شديدا ثم ذهبنا نصعد فى طرق ممهدة (مزفتة)
على قولهم على رؤوس الجبال
الصفحه ١٤١ :
الخلاصة ولم تغب كما تغيب غيرها مما اقرأ لأنها أعجبتنى وخوفتنى وزادت أعصابى تلفا
على تلف فأنا لهذا أحرص على