الصفحه ١٧٠ :
وكانت القاعة خاصة
بالرجال ، ومجهزة ما يحمل صوت المتكلم ، ولو كان خفيضا كصوتى ، إلى آخر ما فيها
الصفحه ٢٠٥ : وناقد ومسرحى ، ولد بكفيا وكان اسمه أدوار وهاجر إلى مصر وتلقى علومه
بها وغير اسمه إلى بشر تخصص فى الأدب
الصفحه ١٣ : إلى الشام للاشتراك فى العيد الألفى للمعرى بالنيابة عن نقابة الصحفيين
وبدعوة من المجمع العلمى العربى
الصفحه ٣١ : ويدخل فى هذا الكتاب أدب الرحلة المتخيلة ذات المغزى الأخلاقى أو
النفعى. ويدخل فيه أيضا ـ الرحلات الدينية
الصفحه ٣٥ : ابتداء من سقوط روما وحتى بداية عصور الكشوف الجغرافية
وبداية الثورة الصناعية فى أوروبا ، وحتى سقطت مصر
الصفحه ٣٦ : العصر العباسى الثانى (١٣٢ ه ـ ٦٥٦ ه) مناوشات مستمرة من قبل أوروبا
بخاصة. استمرت بعد ذلك فى شكل موجات
الصفحه ٧٣ : بالعناوين والتراجم
ـ رحلتا الشتاء
والصيف.
ـ عدم التدخل فى
الشئون الداخلية لأى بلد.
ـ التمسك بالمصرية
الصفحه ٨٥ : المختص بالجوازات رأيته يتردد وهو يختم الجواز ويراجع اسمى ثم يتناول
كتابا أسود ضخما فينظر فيه ثم يدعونى أن
الصفحه ٩٠ :
وأتذمر وأروح أنفخ وأسخط وأقول" ألا يمكن أن أجد فى هذا البيت الطويل العريض
وسادة لينة. فيقولون لى" إن
الصفحه ١١١ :
أكلة علائية
(٧)
بدأ"
العناء" فى سبيل أبى العلاء على حد قول الأستاذ الجليل إسعاف بك
الصفحه ١٢٨ :
فاكهة وزيت وعرقى
إلى آخر ذلك وقد كنت وأنا فى الشام أتوقع أن تنتهى المشاورات بما يزيل مخاوف
إخواننا
الصفحه ١٤٧ : هذه المئات من الدرجات فكدت أرقص. وسمعنى بعض إخوانى
أقول بلا مناسبة (بارك الله فى قلعة حلب) فسألونى عن
الصفحه ١٩٨ : )
مهدى البصير (الدكتور)
ممثل العراق فى مؤتمر المعرى.
(٢٠)
عبد القادر المبارك (الشيخ)
أحد علما
الصفحه ٢٠٦ :
(٣٣) الجابرى (دكتور)
مدير الرقابة فى دمشق.
(٣٤)
عزمى النشاشيبى
مدير محطة الإذاعة بالقدس
الصفحه ٢٣٤ : الرحلة ، مكتبة غريب ـ ١٩٩٢. شوقى عبد القوى عثمان تجارة
المحيط الهندى فى عصر السيادة الإسلامية ـ (٤١ ـ ٩٠٤