الصفحه ٥٤ : استولى على موضع ما سرعان ما كان ينسحب أو يهرب منه. على انه بمرور الرمن
أصبح من الاخطار التي تهدد كيان
الصفحه ٢٠٨ : حسنة ، اذ استطاع القضاء على الفتن الداخلية ،
وامتحن فقهاء مصر وعلماءها فاجاب أكثرهم (٢). الا انه عزل
الصفحه ٢٤٣ :
خراسان ، فخرج اليه محمد بن أوس الانباري عامل الطاهريين عليها لرد هجومه ، الا
انه هزم ، واستولى يعقوب على
الصفحه ٤٠ :
قال : رأيت كأن
الشمس والقمر دخلا علي وأنا جالس في بهو فقعد احدهما على كتفي الايمن والاخر على
كتفي
الصفحه ٥٣ :
غلب على مدينته (١). فأمر الموفق بملاحقتهم ، فزحفت اليهم جموع متتالية من
الجيش واوقعت بهم. فاسر
الصفحه ١٥٠ :
وقد تم هذا الفداء
في صفر من سنة ٢٤٦ ، وقيل انه تم في جمادي الأولى ، وذلك على يد الأمير علي بن يحى
الصفحه ١٧١ :
وضيقوا الخناق
عليها حتى اضطر قائدها الرومي على تسليمها بعد أن سمح له بمغادرتها بحرا مع بعض
اتباعه
الصفحه ٢٢١ :
الطويل امتنع
عليه. فحاربه ابن طولون واستولى على المدينة عنوة ، فقتل سيما واستباح أمواله. ثم
سار
الصفحه ٣٥٣ : ، فجعلتها يا فتح.
وبلغ من وفاء
الفتح بن خاقان للمتوكل على الله انه رمى بنفسه عليه لما أغتالوه ليحميه من
الصفحه ٢٠ : المدينة. فاضطر الافشين ان يأمر بالتجهيز والتهيوء للهجوم العام ، ووزع
المواقع على قواده ، ثم أمر بالزحف صوب
الصفحه ٣٨ : أهدافه ، يغريه بالتمرد على عبد الله بن طاهر ويشجعه
على الانتقاض على الخلافة العباسية. وازاء هذا كله ليس
الصفحه ٤٥ : المحاكمة اهملوا الاشارة اليها ، أم ان التهم الدينية وحدها كانت سبب غضب
الخليفة على كبير قواده. ونرجح ان ما
الصفحه ١٤٠ : المعروف بابن الصقلبية واناخ على ملطية في نفس السنة المذكورة ، بادر أهل
مرعش والحدث الى نجدتها ، وارغموا
الصفحه ١٥٢ :
واستفادوا منها
كثيرا مما ساعدهم على تقدمهم الحضاري. ولا ينكر انهم تعرفوا عن طريق الحضارة
الهيلينية
الصفحه ١٨٢ : (١).
وعند توفى العباس
بن الفضل اجتمع اهل صقلية على تولية ابنه عبد الله مكانه ، وعرضوا الامر على
الأمير أحمد