الصفحه ٣٢٨ : فيما شئت مما ترى بين يديك وصفه. وكان حولهما
بساط من الخضرة محفوف بازهار تفتحت أنوارها. فارتج على الحسين
الصفحه ٢٣٥ : أعظم ما
سمع به ، فكان يرى لها في الليالي المقمرة منظر عجيب اذا تألق نور القمر بنور
الزئبق. وانفق على
الصفحه ٧٠ : البعيث نفسه ، على أن
ينزلوا على حكم أمير المؤمنين الخليفة ، والا فانه سيقاتلهم ، وان ظفر بهم لم
يستبق
الصفحه ٣٦٧ : تأميلا
له يسهر
يا دارت الارض
الدنى أصبحت
اقطارها من نوره
تزهر
قد
الصفحه ٢٥٢ : أسباب انتصار جيش الخلافة وقد امتدح عدد من الشعراء الموفق على ما أيداه من
شجاعة لنصرة الخلافة. فقال محمد
الصفحه ٢٧١ : ء
وضياء للقلوب
ونور
أنتم أهل
الخلافة فينا
ولكم منبرها
والسرير
لا
الصفحه ٣٣٨ : الهوى
آخذ بالروح مني
والنفس
زارني يخطر في
مشبته
حوله من نور
الصفحه ٦٧ :
جهة الساحل ، لا
سيما وان محمدا كان قد شدد الحراسة عليها كي لا تستولى عليها جموع البجة. فصمم على
الصفحه ٢١٨ :
فزين للعباس بعض
قواده التغلب على مصر والقبض على الواسطي. وقد بلغ الواسطي ما عزم عليه العباس
الصفحه ٦٨ :
٦ ـ الاضطرابات في
أرمينية :
كان المأمون قد
ولى خالد بن يزيد بن مزيد الشيباني على أرمينية ، فخالط
الصفحه ٩٠ :
٣ ـ ان مآخذ أسماء
الله تعالى وأوصافه ، التوقيف عليها أما بالقرآن أو بالسنة الصحيحة وأما باجماع
الصفحه ٢٠٤ : على الري وجرجان ، وكلها أقاليم تابعة لولاية خراسان. وكذلك فشله في
القضاء على عبث الشراة الذين خرجوا في
الصفحه ٢٣٣ :
وكان اسحاق بن
كنداج قد سار بجيشه ثانية نحو الشام لاسترجاعها من الطولونيين ، فعاد خمارويه على
رأس
الصفحه ٢٤٤ :
التدبير أردت حربي وقتالي (١)؟
ولما بلغ علي بن
الحسين ما فعله يعقوب بطوق ايقن بانه سيهاجم شيراز للاستيلا
الصفحه ٢٤٥ :
فارق يعقوب فارس
أرسل الخليفة عمالها عليها (١). ثم تحرك يعقوب في سنة ٢٥٧ ه للاستيلاء على فارس