الصفحه ٥١ :
وميرتهم ، وهدم
أسوارها وطم خندقها (١). ثم استولى على مدينة المنصورة ، وهي معقل آخر من معاقل
الزنج
الصفحه ١٠٩ : يوسف وقد اخذ عنه الفقه ، وكان المأمون ولاه القضاء على مدينة المنصور ،
وقد ابتلي بالمحنة في عهد المعتصم
الصفحه ١٦٧ :
وقد عهد اليه أبو
جعفر المنصور بولاية أفريقية في سنة ١٤٨ ه ، وقتل في شعبان سنة ١٥٠ ه لما خرج
عليه
الصفحه ٢٠٦ : منصور وعزله عن الولاية ، ونسب ما وقع في البلاد الى سوء
ادارته ، اذ قال له «لم يكن هذا الحدث العظيم الا
الصفحه ٢١٨ : الالتجاء الى اطرابلس التي استنجد أهلها بأبي منصور الاباضي المتغلب على مدينة
تفوسة ، فزحف هذا لنجدتهم. وكان
الصفحه ٢٦٨ :
فيه كما قال منصور
التمري في أبيه هارون الرشيد ، وكان قد استحسن ذلك الشعر وهو :
خليفة الله
الصفحه ٤٣٧ : :
الأدب المفرد.
طبع بمطبعة
الاوفسيت بمدينة طشقند ، ١٣٩٠.
البغدادي ، أبو
منصور عبد القاهر بن طاهر
الصفحه ٤٣٩ : ء.
تحقيق : عبود
الشالجي.
مطابع دار صادر ـ بيروت
، ١٩٧٣.
الثعالبي ، أبو
منصور عبد الملك بن محمد بن
الصفحه ٢٨١ : يانة
المفني قال : خرجنا مع المعتصم بالله الى الشام فمررنا بدير مران ، وهو على قلعة
مشرفة عالية تحتها
الصفحه ٣٥٨ : تشدن وتزاور في مشيه مرة جائيا ومرة القهقرى ، ويهز رأسه مرة ،
ومنكبه اخرى ، ويشير بكمه ويقول احسنت والله
الصفحه ٦٢ : القائد رجاء الحضاري لاخماد
ثورته. فقدم رجاء دمشق ورأى ثوارها يعسكرون بمرج راهط ، فنزل بدير مران ودعاهم
الصفحه ١٥٢ : البيزنطية ان تمحى من الوجود تماما على أيديهم ثلاث مرات بين
سنتي ٤٨ و ٩٩ ه ، وكان الخطر العربي ماثلا على
الصفحه ٢٥١ : الطاعة ، حتى أحدث
الأحداث المنكرة من مصيره الى صاحب خراسان وغلبته اياه عليها ..
ومصيره الى فارس
مرة بعد
الصفحه ٢٥٤ : فارس عدة مرات ، وفي كل مرة
يجبي أهلها قبل مغادرتها. ولما دخل جرجان ونيسابور اساء الى أهالي المدينتين
الصفحه ٢٦٩ :
رقت حواشي الدهر
فهي تمر مر
وغدا الثرى في
حليه يتكسر (١)
ويقول