الصفحه ٣٥٤ : وسياسة سلطانه. فقام
بالملك احسن قيام وقمع من قرب من الاعداء واستصلح من نأى منهم (١). وقد خطب للموفق على
الصفحه ١٥٧ : انسجاما
عند ما انتقل
المتوكل على الله الى عاصمته الجديدة كان الخلاف بينه وبين القواد الاتراك قد
الصفحه ٥٧٤ : اسماعيل وقتل ما يزيد على الف من
الحجاج الواقفين بعرفة ، فهرب الباقون الى مكة دون ان يقفوا بعرفات ليلا ولا
الصفحه ١٢٨ : القصور ورصانة اسسها ، لم يبق منها شيء سوى اطلال بعضها وآثار من اسسها
تساعد الى حد ما على معرفة تخطيطها
الصفحه ٢٩٣ : الى
المعتز بتأثير امه قبيحة التي كان المتوكل على الله يفضلها على نسائه ، وعند ما
وزع امارات ولايات
الصفحه ٢٦٥ : خلافة الواثق بالله ، وكان سليما آيسا من الفرج. فوردت عليه رقعة من
اخيه الحسن بن وهب تخفف من جزعه وتوصيه
الصفحه ٤٠ : مما توخته دائرة الآثار
العراقية. اذ كشفت لأول مرة عن مستوطنة تم الكشف على خمس طبقات اثرية منها كانت قد
الصفحه ٥٧٣ : اسماعيل بن
يوسف الطالبي :
اشرنا الى ان من
اسباب تذمر الطالبيين ووثوب بعضهم بين آن وآخر ما كانوا يلقونه
الصفحه ٢٧٩ : المسعودي فيذكر مرة ان عمره اربع وثلاثون سنة ، ومرة اخرى سبع وثلاثون سنة
وستة اشهر ، ويفعل مثله الطبري وابن
الصفحه ٢٨٨ : .
وكان المتوكل على
الله قد حاول اكثر من مرة ، قبل ان يؤسس مدينة المتوكلية ، ان ينتقل عن سامرا الى
مدينة
الصفحه ١٢٧ : ثان وعلى هذا برج ثالث ،
وهكذا الى البرج الثامن الأعلى. وكان الصعود الى القمة من الخارج بواسطة سلم يدور
الصفحه ٣٩٣ : ، فاغتنم فرصة خروجه الى الحج فبعث خلفه احد رجاله
وامره بنفيه الى برقة (٤). وعند ما اضطر المستعين بالله على
الصفحه ٥٥٥ : ، وهو نموذج
للحبوس فى ذلك العهد ، وقد وصف بانه كالبئر العميقة حفرت الى الماء ، ثم بنى فيها
بناء على هيئة
الصفحه ٥٧٧ : ابي دلف وقتل جماعة من اصحابه ، فهرب الى الكوفة واعلن الخروج ثانية (١). ويذكر ابو الفرج عن نهاية الحسين
الصفحه ١٩٢ : عند ما مر به «فنزلنا موضعا على
شط دجلة بالقرب من حصن يسمى المعشوق وهو مبنى على الدجلة. وفي العدوة