الصفحه ٥٦٥ :
سلام على
الاسلام فهو مودع
اذا ما مضى آل
النبي فودعوا
فقدنا
الصفحه ٣٠٣ :
الشعراء تدل على جوده وكرمه. وكان من نتيجة تدبيره في الانفاق انه عند ما توفى كان
في بيت المال الف الف
الصفحه ٥٤٤ : الاجابة ، فبعث الى الامام على بن محمد يسأله ،
فقال : يتصدق بثلاثة وثمانين دينارا. فعجب بعض الفقهاء من ذلك
الصفحه ٤٤٨ : الحسن من
المروة والسخاء والكرم على حانة لم ير عليها حاكم قط (٢). وكان الخليفة المعتز بالله يمتدحه كثيرا
الصفحه ٣٦٨ :
وروى صاحب الهفوات
النادرة هذا الخبر على الشكل التالي : تظلم اعرابي الى الفضل بن مروان من بعض
عماله
الصفحه ١٧٢ :
الشوارع الى الشرق
والغرب والشمال والجنوب ، مما يدل على ان الجامع كان جزءا من تخطيط مدينة
المتوكلية
الصفحه ٢٦٨ : القصيد من الخبر.
ويلاحظ ان
المسعودي يؤيد صحة ما اشتمل عليه الخبر من صفات ونعوت اسبغها الاعرابي على
الصفحه ٣٠٢ : امنيته. وعند ما حضر مجلس المنتصر بالله لاحظ
الخليفة ما ظهر على نديمه من قلق وانشغال بال. فلما علم منه
الصفحه ٤٣٧ : جماعة من الشعراء ، فقالوا : يدفن من كان على
ساقة الكرم وتاريخ الأدب ولا يتكلم فيه ، فقال احدهم
الصفحه ٤٢٦ :
الكباستين. فجاء بكباسة بسر ، فمد المعتصم بالله ذراعه وقبض عليها بيده ، وقال :
كل بحياتي عليك من يدي. فقلت
الصفحه ٢٨٧ :
اليوم الحادي عشر
من حزيران ، وسمي ذلك بالنيروز المعتضدي (١).
لقد وصف المتوكل
على الله بالكرم
الصفحه ٤٧٢ :
على منابرها. كما
انه استخلفه على العاصمة سامرا عند ما خرج الى السن في سنة ٢٢٥ ه (١). وعند تأسيس
الصفحه ٢٢٨ : احدا على آخر الا
بالتقوى. فقد جاء في خطاب ابي العباس السفاح اول خلفاء بني العباس ، عند ما بويع
بالخلافة
الصفحه ٤٦٩ : الثمينة. فقد كرم
الأفشين عند ما قدم ببابك اسيرا الى سر من رأى ، بأن البسه وشاحين بالجوهر ،
وتوّجه ، ووصلة
الصفحه ٣٩٠ : عليه وان لا يعرض احد من اصحاب
الدواين عليه شيئا ، وان يرفعوا اعمالهم الى عبيد الله ليتولى عرضها عليه