الصفحه ٢٢٨ : . وهم ضويحي ابن اغبين أمير قبيلة الفدعان ، عشيرته تحوي على خمسة
آلاف بيت ، جميعهم فرسان مجربون بالحرب
الصفحه ٢٤٢ : ، هذا كتاب من
أسعد (١) البخاري ، نسيب الجدين ، وأصيل (٢) النسبتين ، إلى أخينا الأمير الدريعي ابن خنكار
الصفحه ٢٥٣ : . فحضر المذكور ، وهو رجل طاعن بالسن حسن الأخلاق ،
فترجاه الدريعي أن يذهب من طرفه عند ابن سعود ويقول له
الصفحه ٢٦٤ :
[أحوال ابن سعود
والدعوة الوهابية]
وأما بخصوص ابن
سعود فهو فصيح جدا متكلم ، ديوان حكي ، وعنده
الصفحه ٢٧٠ : نهار غد. ولما كان الغد توجهنا إلى
الديوان. وبعد مواجهته وشرب القهوة قال له الدريعي : يا ابن سعود إن
الصفحه ١٢ : الكتاب.
وقبل أن يغادر
الوفد الدرعية وصل العلم إلى ابن سعود أن قوات محمد على خرجت من ينبع وتوجهت إلى
الصفحه ٢١ : مذكراته وصول
كتاب من الإمام الوهابي إلى ابن شعلان ، ولما صنّف كتابه ، صاغ الرسالة بإنشائه
العامي البدوي
الصفحه ٢٢ : زواج ابن الأمير برجس من أحسن ما كتبه الصايغ في
مذكراته ، ويماثلها بالدقة كلامه عن العادات المتبعة عند
الصفحه ٤٦ : مسيرهم للشام (٦) ، وعليها آغا من قبل والي الشام يقال له أسعد آغا ابن ٢ /
٩ مسقل (٧) /. فشربنا من هذه الما
الصفحه ٦٠ : ابن معن. والمذكور كان من حكام الشام
في زمن الخلافة الأموية ، فعمّر هذه القلعة كي يمنع الأعاجم (٣) عن
الصفحه ٦٩ : . وخرج ناصر المهنا من البيت هو وابن عم
له يقال له الشيخ زامل ، وذهبا حيث اجتمعت الناس ، وبقيا هناك نحو
الصفحه ٧٠ : شروق الشمس ركب ناصر وابن عمه زامل وأخوه الصغير حمد وساروا
جميعهم بكامل الخيل إلى ناحية الشرق ، وبعد
الصفحه ٧٣ : ابنه ناصر
بدمشق وعرفه بجميع ما جرى مع عرب الضفير وأرسل الكتاب مع هجان خاص.
وبعد بضعة أيام
حضر ناصر من
الصفحه ٧٥ : نهجّ
(أي ننهزم) إلى عند ابن مسعود (أعني الوهّابي) ، حتى يحمينا من شر الدريعي وفعله
المشهور. أما تذكر
الصفحه ٧٧ : . وهذه
مزايا الدّريعي ابن شعلان. فحكيت جميع ذلك إلى الشيخ إبراهيم فسرّ وقال : هذا هو
الرجل الذي يتمّ