الصفحه ٢٩٨ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«ليس للدرعية باب
، كما ذكرنا».
ثم في اليوم
التالي دعانا الوهابي إلى حضوره
الصفحه ٣٠٣ : ».
وإذا أراد أن يولي
محافظا ، أي حاكما ، في إقليم من الأقاليم يدعو الذي يحب أن يوليه إلى مائدته
فيأكل معه
الصفحه ٩٠ : المكاسب التي
أنا قاصدها ، فقلت : الله يربحنا.
وثاني يوم فتحنا
رزقنا وبعنا جانبا منه ، وقدمنا الهدايا إلى
الصفحه ٩٤ : عوايد العرب ، وسألناه عن اسمه فقال : جاسم الحمد. فقلنا له : أتقدر يا جاسم
أن تأخذنا؟ قال : نعم ، إن شا
الصفحه ١٠٢ : ، ولم نر مثل ذلك عند غيره من
العربان.
فتقدمت إلى بيت
الدريعي ، وكان الوقت بعد غياب الشمس ، فدخلت وسلمت
الصفحه ٢٩٠ :
نقلا عن مخطوط تحت رقم ٢٢٩٩ ، محفوظ في المكتبة الوطنية بباريس.
«أقول ، وأنا
الفقير إلى الله تعالى
الصفحه ٣٢ : قبرص ، فتوجهت إلى بلدي حلب.
وبعد دخولي إلى
بلدي بقليل من الأيام ، دعيت عند بعض الأحباب الإفرنج إلى
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٧١ :
١ / ٢١ الخيل ،
على طريق غير الطريق المعروف ، حتى يوصلها إلى قبيلته ، وإذ / وصلت خيل الضفير
إليهم
الصفحه ٨٣ : الخشب وغبت تماما عن الوجود. فصار الشيخ إبراهيم يلطم على رأسه
ويبكي ويعيّط وكأنه مربوط اللسان فيقول فقط
الصفحه ٢٠٩ : وتوجه إلى دمشق. فأبقى الغنم خارج البلد ودخل هو يفتش عن التاجر ، فوجده
جالسا في قهوة ، عاريا جائعا. فدخل
الصفحه ٢٤٦ : ، وتحضر حالا إلى عندنا وترفع من ٢ / ١٠٤ بالك كامل الوساوس ، وأنت
عندنا بأعز منزلة وقبول ، / فقد صفحنا عن
الصفحه ٢٨٨ : (٢) الفرنساوي ، أنه في بلاد الصعيد ، ذهب ليبحث عن العاديّات (٣) ، فاضطررت أن أذهب إلى الصعيد ، فوجدته في بلد
الصفحه ٢٩٦ : حال إن متّ متّ موت الشريف الأنيف.
فبعث خلف أبي
السلم ولما دخل إليه قال له : ارجع إلى سيدك وقل له
الصفحه ١٦٩ : . فتقدمنا إلى الأمام نحو عشر ساعات
ونزلنا بأرض يقال لها مقتل العبد على شط العرب ، فأقمنا ثمانية أيام وإذ حضر