الصفحه ١٤٣ : ابن
شعلان إلى علي ابن عواد ، وصل كتابكم وفهمنا خطابكم ، فبخصوص ما ذكرتم لنا عن ابن
سعود ، فهذا وحق رب
الصفحه ١٧٩ : (٤) عليّ حتى يصالحني ، فامتنعت عنه ولم أرد الصلح ، فصار
الحاضرون يترجوني أن أصالحه وأسمح عما مضى ، فما كنت
الصفحه ٢٣١ :
صار لها راغب
يشتريها ، فكنت ترى منها حزما حزما بين أرجل الخيل والجمال. وكذلك بلغنا عن واحد
بدوي
الصفحه ٢٦٩ : حسابا كبيرا للسلطان ويخشى أن يرسل إليه
جيشا عن طريق الحج ، كما وجهه إلى ١ / ١١٤ مصر أيام الحملة الفرنسية
الصفحه ٢٣ : برهان ، لأنه على الرغم من أخطائه
التاريخية وميل مؤلفه إلى الغلو ، وثيقة حية عن بلاد الشام وباديته. وهذا
الصفحه ٣٣ :
ما أقول وأفعل ،
أريد منك أيضا طاعة عمياء ، مهما قلت لك تفعله من غير مراجعة ولا سؤال عن سبب فعل
ذلك
الصفحه ١٠٧ : ومعلم ماهر ،
ومهما كان بخاطرك من الأمور أعانك بمعرفته وتدبيره وأوصلك إلى مطلوبك. فكان مسرورا
بهذا الخبر
الصفحه ٢٠٤ : نأخذه إلى زين العابدين وهي قرية تابعة لحماة ، تبعد
عن حماة بالنسبة إلينا أربع ساعات ، فاعتمدوا على هذا
الصفحه ٢٤٤ :
[العودة إلى بر
الشام]
وفي اليوم التالي
نبّه الدريعي إلى الرحيل بكل سرعة ، إذ كان دخل فصل الصيف
الصفحه ١٢ : ومجلسه وأحواله ، ويعد كلامه من أقدم ما قيل عن عاصمة الوهابيين. وقد ذكرت
مجلة العرب (١) تفاصيل رحلة الصايغ
الصفحه ٤٦ : نحو باب الله الكريم. وكان مسيرنا دائما إلى المشرق ، لأن
صدد تقع شرقي حمص (٤) ، وهي تبعد عنها اثنتي
الصفحه ١١١ : ء سلمهن إلى العسكر وبنتا أعطاها إلى آغا الدالاتية ، ورجعوا
فدخلوا قرية بقرب حماة اسمها زين العابدين
الصفحه ١٨٧ : ونزل إلى حماة وبقيت أنا عند العرب.
وأما مهنا فإنه لم
يزل يقرب إلى طرفنا مع القبائل التي معه ، حتى بقي
الصفحه ٨٧ : ولد علي ، نازلون على ماء المزيريب (١) وأنهم بعيدون عن دمشق (٢) نحو ثلاثة أيام. فبعد يومين دبرنا شغلنا
الصفحه ٢٠٦ : .
النتيجة لا أستطيع
أن أصف العذاب والأوجاع التي كابدتها إذ يقصر عن وصفها اللسان ، حتى بقيت بالفراش
كالخلال