الصفحه ٨٠ : المذكور ،
فغشيم جدا كما تقدم الشرح عن طباعه ، وبسبب غشمه ينقاد إلى ابنه ناصر في كل ما
يريده. ومما يحكى عن
الصفحه ٩٥ : . قال
: اعلم يا ولدي أن سفري هذا مقسوم إلى عشر نقاط مرتبة من حين خروجي من باريس (١) : أولا الوصول من
الصفحه ١٣٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم رب العالمين. من الدريعي ابن شعلان إلى حمود التامر ، بعد السلام عليكم
ورحمة
الصفحه ١٩٩ : ء تمّ إلى الآن
بموجب مرادنا. فيقتضي الآن أن ننزل إلى حماة لأجل أشغالي ، إذ علي أن أكتب مكاتيب
عديدة
الصفحه ٢٠٥ :
ووعيت على نفسي
وفهمت القضية. فصار المسكين الشيخ إبراهيم يبكي ويسألني عن حالي ويقبل يدي ،
فجعلته
الصفحه ٢٢٣ :
وانعقد دخان
البارود وانكسر الوهابيون وفروا هاربين وإلى النجاة طالبين وأبقوا جميع أرزاقهم
وبيوتهم
الصفحه ٢٢٧ :
عسكره الأمير عبد
الله الهدال ، لأنكم انفصلتم عن المذكور وتركتوه يذهب وحده. فهذا لا بدّ له أن يشي
الصفحه ٤٥ : ، فعرفنا أن الفرق بين سكان البلدين ناتج عن هذه الحركة.
وبعد ذلك قلنا
لنوفل : نريد أن نتوجه إلى قرية صدد
الصفحه ٨٤ :
[من دمشق إلى
حوران]
كان دخولنا إلى
دمشق الشام في ٢٣ كانون الأول سنة ١٨١٠ نهار السبت. فنزلنا في
الصفحه ١٤٥ : الواقع. ففحصنا عن ذلك ووجدنا أنه بالواقع مرّ به ، وأن ظنّ الدريعي بمحله.
فقلت : وما يستحسن عمله الآن؟ قال
الصفحه ٢٤١ : الديرة غير المعروفين منا أن
يقتلوني. فلزم أن أحرر مكتوبا إلى سعد من طرف الدريعي وطرفنا ، مضمونه السؤال عن
الصفحه ٢٩٣ :
وبين النخيل واد
مفتوح ، يدخل منه إلى الدرعية من غير سور ولا أبواب ، قدر ربعها ، يقال له باب
سمحان
الصفحه ٣٠١ : الأشجار الشعير والدخن ، ويجتهدون في
سقيها.
ثم في اليوم
التالي دعانا الملك إلى حضرته وقابلنا بلطف ، ثم
الصفحه ٥٩ : وركبت على فرسه ، وسرنا أربع ساعات إلى أن غابت الشمس ، لأننا
أضعنا الوقت مع هؤلاء الناس الذين أعاقونا عن
الصفحه ١٠٨ : مشايخها وكبارها وسلموا عليه
، فاستقبلهم بكل إكرام.
وكان الدريعي أرسل
جواسيس (١) إلى عند مهنا ، فحضروا