الصفحه ٨ :
وتحدث الصايغ في
مذكراته عن العادات والأعراف البدوية ، وعن القبائل التي اتصل بها ، وذكر اسما
الصفحه ٩ : يرمي إلى هدف سياسي لا علاقة له بالتجارة ، وهو التعرف بالبدو والاطلاع على
أحوالهم. ولذا طلب لاسكاريس من
الصفحه ١٥ : في رحلة الصايغ إلى الدرعية ، فإن صاحبنا بريء منها كبراءة الذئب
من دم يوسف ، لأن المسؤول الأول عنها هو
الصفحه ٢٧ : . وأراني عاجزا عن شكر ابن أختي الأب الياس ناقوز إذ كان
صلة وصل بيني وبين دور النشر السورية إلى أن تكللت
الصفحه ٥١ : كنا متكدرين إذ ليس هناك من جديد نراه. فعزمنا على التوجه
إلى ضيعة يقال لها القريتين ، وهي تبعد عن صدد
الصفحه ٦٢ : (؟) الملون : أزرق وأبيض وأحمر. وفي ذلك الوقت أخبرونا على مقطع العواميد
وأنه بعيد نحو ساعة ونصف عن تدمر لطرف
الصفحه ٦٣ :
إلى حمص والشام
ويبيعونها لأجل طبخ الصابون. وأيام توجه الحجاج إلى مكة ، يذهبون لكي يحملوا ما
ذكرت
الصفحه ٧٦ : ] ثلاثين ألف مقاتل ، بكل نظام وتدبير
، وطقومه (٤) مثل أرضي همايون (٥). فحين بلغ ذلك إلى الدريعي تأخر عن
الصفحه ١٨٦ : ذلك أن يرسل
علما إلى مدام لاسكاريس ليمنعها عن الحضور عند الميلادي. فأرسل ساعيا إلى ميلادي ،
وكتب
الصفحه ١٠ : الجزيرة ،
ومنها إلى غوطة الشام ويصطدم بغزو وهابي ما بين القريتين وتدمر.
ويتحدث الصايغ
أيضا عن لقا
الصفحه ٢٦٨ : زرعا عداوة وحقدا (٣) في قلوب الشعب عليه وحصل لهم فتور وملل من محبته ومالت
قلوبهم إلى بغضه ، ولو لا هذه
الصفحه ٥٨ :
حصل لكم من ضرر
فأنا المسؤول عنه. فاستوثقنا من كلامه وأقر بهذا الكلام أمام الشيخ وجمع كبير من
الصفحه ٦٠ :
[تدمر وضواحيها]
وفي اليوم التالي
مشينا مع طلوع الشمس ، وقبل وصولنا إلى تدمر بساعة ، بلغنا ما
الصفحه ٦١ : مخدعه ، وكل قبر من ثلاث إلى أربع طبقات يصعد إليها بسلم حجري ، أما
السقوف فمن الحجر أيضا. ثم دخلنا المكان
الصفحه ٦٩ :
وفي اليوم الثاني
أمر المهنا أن يذبحوا لنا جملا وذلك لأجل إكرامنا ، لأننا استخبرنا عن ذلك
فأخبرونا