الصفحه ١٧٦ :
ونزلنا بعيدا عن البلد نحو ساعة على ماء أبو الفوارس. فنزلت إلى تدمر ، وسلمت على
الشيخ وكامل المحبين
الصفحه ١٧٨ : ، وركبت وركب معي عبد من عبيد الدريعي اسمه فضّة
ليوصلني ، وجدينا بالمسير من قبل الشمس إلى ما بعد العصر
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ١١٠ : . وانقسمت العربان إلى قسمين ، وكل يوم تقع غارة وحروب حتى
عجزت الحكام عن تلك الفتنة ، وأتت القبائل من البرية
الصفحه ١٤٨ : زوجة عابد بذبيحة وابتدأن يعملن لي غداء ، فجلست
عندهن وابتدأنا نتحدث عن أمور العربان من غير أن نفتح
الصفحه ٢٣٦ : بلغه قدوم الدريعي ركب وحضر
إلى عندنا لأنه كان سامعا بصيته. فخرجنا للقائه ورحبنا به وصارت المحبة بيننا
الصفحه ٢٤٧ : ابنه أن يرحل بالعربان ويذهب إلى حوران إلى أن نحضر عن طريق
الحجاز.
__________________
(١) «المرهوب
الصفحه ٤٠ :
ثم سافرنا من حماة
مع قافلة حمص ، والطريق من حماة إلى حمص اثنتا عشرة ساعة.
فبعد خروجنا من
حماة
الصفحه ٨٨ : ،
وصار يدور [بين المنازل] ويميزها إلى أن وصل إلى بيت جبل ، صاحب الفرس المعروفة.
فنظر وميز جيدا محل الفرس
الصفحه ١٩٢ : العادة عندهم أن يظهروا أن ليس لهم رغبة (٢) ويعتذروا من الطالبين.
ثم وصلنا ونزلنا
عن خيلنا وسلمنا عليهم
الصفحه ٢٣٤ :
رابطة متينة جدا
وأثار محبة بينه وبين الدريعي عن بعد ، وبقي سعد باشتياق لرؤية الدريعي وانتظار
قدومه
الصفحه ٢٥٠ : ، ومعنا غليون واحد صغير لأننا كنا حاسبين هذا الحساب. فاستخبرنا تلك
الليلة من الأمير نجم عن أحوال الوهابي
الصفحه ٤٣ : إلى الأمير الكبير ، ولا يمكن أن يستغني عنها أحد. حمص تشتغل هذه
السلع ، وكذلك حماة ودمشق وحلب وبغداد
الصفحه ١٠٠ :
أيضا ، فالله
يساعد من يقع بين أيديهم ، فحمدت الله لأنه أعماهم عنا. ولم نزل جالسين إلى المساء
، ثم
الصفحه ٢٥٥ :
، وسأله عن الذين معه كل واحد بمفرده ، إلى أن صار الدور لي ، فقال له : هذا عبد
الله الخطيب. فالتفت إلي وقال