الصفحه ١٨ : ربيع أو
صيف سنة ١٨١٣. وكان النصر أيضا حليف الدريعي. ويتحدث من جديد عن أبي نقطة عند
زيارته الدرعية
الصفحه ٢٠ : بتنقيح هذه الترجمة ، وعنها أخذ
المستشرق فرينل ليردّ النص إلى العربية ، ثم عرض هذا النص العربي الجديد على
الصفحه ٣٧ :
ثم قام الخواجه
لاسكاريس ، واشترى خبزا وجبنا وأعطاهما للبدوي ، وسأله عن اسمه ، فقال البدوي اسمي
الصفحه ٤٤ : (٢). كما تبين لنا بعد الخبرة والمشاهدة ، لأنها ترد عن الوجه
والأذنين والرقبة حر الشمس ووهجها صيفا ، وتقي من
الصفحه ٨٩ : يصل إلى نتيجة. فاضطر أن يذهب بنفسه إلى نجد ودخل
بين العرب وترقب الفرصة ، وعلم أن صاحب الفرس سيمر من
الصفحه ١٣١ :
أذهاننا ، ودبّر (١) أحوالنا ، ونشكره على ما أنعم به علينا من العلوم الإلهية
والنفحات (٢) الربانية ، وهيأ
الصفحه ٢٩١ :
في شي مما أخبر
عنه ، لا في وصف سعود ولا كلامه ولا أفعاله ، ولا صدق من جهة وصف الدرعية ولا
عادات
الصفحه ٨١ : أكبر
من سلطان اسلامبول ، فغضب وأمر القواصة (١) أن يأخذوا مهنا ويقتلوه. فقبضوا عليه وطلعوا به إلى خارج
الصفحه ٥٠ : ، إلى أن يحل وقت تقرب العرب من الحاضرة (١). وأخبرنا بعض سكان ١ / ١١ صدد أنه يوجد ، بعيدا عن هذه
القرية
الصفحه ٦٤ :
الخروج من المغارة سالما بعد أن يئس من حياته ، إذ لا يعرف أولها من آخرها ولم نزل
نمشي في داخلها إلى أن
الصفحه ٧٨ : على الأرض ، وهي
تبعد ثلاث ساعات عن نهر العاصي الذي يقع غربيها. فنزل مهنا إلى حمص مع عشرة خيالة
، وبقي
الصفحه ٢٢٦ : من طرف الدريعي ، بالصفح عن جميع ما مضى ، وعرّفه : «أن ٢ / ٩٤ عبد الله
الخطيب قد حضر عندي / لأجل غير
الصفحه ١٨٥ :
هواسره (١) ، وكامل خدام بابنا ، وجميع وجوه البلاد ، نحيطكم علما أنه
قد طرق إلى مسامعنا أنه حصل
الصفحه ٨٢ : أناس يأخذونا إلى ضيعة بعيدة عن القريتين ست عشرة ساعة ، يقال لها دير
عطية ، على طريق دمشق (٢). ولكنهم لم
الصفحه ١٧٠ :
[العودة إلى بر
الشام]
أما نحن فنوينا
الرجوع إلى بر الشام ، إذ كان انتهى فصل الشتاء ودخل الربيع