الصفحه ٩٩ : الرمل وطمرني
إلى رقبتي ، ثم ابتعد عني قليلا وطمر أيضا نفسه. والجمال كانت تغيب وتعود وتختفي
وراء التل
الصفحه ٤١ : الرسم.
ثم سافرنا من
الرستن إلى حمص ، فدخلناها بعد العصر ، فسألنا حالا عن الرجل الذي نحمل إليه
الرسالة
الصفحه ٢٤٩ : : انزلوا وانظروا إلى أثواب الحيات. فنزلنا عن الهجن
وتقدمنا فرأينا أن الأرض والأشجار مغطاة بأثواب الحيات
الصفحه ١٦ :
أشهرهم فولنه الذي تجول في الشرق من سنة ١٧٨٣ إلى سنة ١٧٨٥ وكتب كتابا قيما عن
وضعه الجغرافي والسياسي
الصفحه ٧٠ : توجههم ، وصلوا ثاني يوم ، وقت الظهر ، إلى المكان الذي
كانت ترعى فيه جمال الضفير ، بعيدا عن البيوت ساعتين
الصفحه ٧٥ : بغداد أم أنه يتقدم أكثر فأكثر إلى نواحي المشرق (٣) ، حيث لي بذلك مصلحة كبيرة. فابتدأت أبحث عن من يخبرني
الصفحه ٢١١ : ، وعزم كثير من الناس على الفرار إلى ناحية ساحل /
البحر ، لأن صيت الوهابي شنيع جدا ، والمشهور عنه أنه دموي
الصفحه ٢٦٥ : المسلمون. وأما بخصوص
محمد فهو لا يبغضه ولا يحبه ويقول عنه أنه إنسان صالح عمل الخير (٣) وفرب الناس إلى الله
الصفحه ١٦٦ : بكل محبة ، وقلنا له : اعلم أن المراد الوصول إلى
أبواب الهند ، والكشف عن طريق يكون بعيدا عن المدن
الصفحه ٢١ : الوهابية ، لأنه تكلم عنها
مرارا ، كما تكلم عن عبد الله بن سعود وأحواله. وإني أميل إلى تصديقه عند ما يتحدث
الصفحه ٨٥ :
المشرق ، بل وصولها إلى نحو الزرقا والبلقا. ومنها من يصل إلى الأمونية ، بلاد
اسماعيل ، قرب البحر الميت
الصفحه ١٢٤ : معهم يوما
واحدا.
ثم قمت من المجلس
ورحت إلى خيمتنا الصغيرة وكلمت الشيخ إبراهيم عن هذا الشيخ فتأذى منه
الصفحه ٣٠٥ : التشريف وشيعنا أرباب الدولة كلهم إلى
خارج السور ، فلما وصلنا إلى باب المدينة وقف الدريعي والتفت إلي وقال
الصفحه ١٨٢ : الوهابي. / واستخبرت عن عربنا فأخبروني أنهم وصلوا إلى
غوطة (٢) الشام ، ولكن الوصول إليهم صعب لأن أهالي
الصفحه ١٩٤ : . فبعد ذلك شربنا دستا آخر قهوة ، وسلمنا النقد
إلى بركز وكتبنا الكتاب على حسب عاداتهم وقرأنا الفاتحة