الصفحه ١٤١ : عندهم سمن وصوف وجمال يبيعون
[منها] إلى بلاد الرها بمبالغ عظيمة. وأما نساؤهم فجميلات جدا ، ولباسهن أفخر
الصفحه ١٦٥ : على العرب حتى ننقذهم من أسر ابن سعود ، فما أظن أنكم
شفقون على العرب إلى هذا الحد ، ولا يكون لكم فائدة
الصفحه ١٨٣ : الغوطة وننزل إلى الشام أي الشيخ إبراهيم وأنا.
الصفحه ١٩٦ :
وكل الناس من ذلك
وصار سيرة وفضيحة بين العرب. فأرسلت أمه رسولا إليّ تستدعيني ، فذهبت عندها. وحين
الصفحه ٢٠١ :
كان مضى فصل الصيف
(١) واقشعرّ وجه البرية. فكتبت ذلك النهار مكتوبا إلى والدتي ، وحدثتها بكل ما
الصفحه ٢١٤ : رأيتها في الكويت
، عند آل صباح ، سنة ١٩٥٦.
الصفحه ٢٢١ : قساوة ، وانعقد الغبار إلى الجو الأعلى وانخلط
العربان بعضهم ببعض ، وعقد ضرب السيف فيما بينهم حتى تصبغت
الصفحه ٢٢٢ : إلى العدم ، فتحسن عنده رأي
[به النجاة] كما سنوضحه لمسامعكم. وهو أنه جمع كامل رؤساء القبائل وعمل ديوانا
الصفحه ٢٤٠ : تتركوه وشأنه الآن إلى أن ١ /
١٠٢ تعودوا فيدبر الله الأمور. / فقال الشيخ إبراهيم : لا يمكنني أن أغادر هذه
الصفحه ٢٥٨ : ، والبيضاء كمثل السمراء في
بلادنا ، يخرجن للطريق وهن مغطيات بمشالح سود إلى فوق رؤوسهن ، [واسعة
الصفحه ٣٠٠ : (٢٠). ما أخذ سعود من الحجرة لم يذهب منه إلى
الدرعية إلا بستة سحاحير ما بين مذهب مرصع بجواهر وذهب خالص
الصفحه ٣٢٦ :
رحلته إلى الشرق ٣٢٤
الصفحه ٣٤٧ :
رحلة فتح الله
الصايغ الحلبي إلى بادية الشام وصحارى العراق والعجم والجزيرة العربية / تحقيق
يوسف