الصفحه ١٩٣ :
وفي اليوم الثاني
أرسلوا مرسالا (١) إلى حلب فأتى بالمطلوب وأعدّوا كل شيء. وفي اليوم الثالث
الذي هو
الصفحه ١٢٥ : تنسحب إلى
الشرق. ونحن أيضا لم نزل نرحل وننزل إلى أن صرنا أمام حماة. فقال الدريعي : أكتب
يا ولدي مكتوبا
الصفحه ١٨٨ : ، أرسلنا حالا مرسالا (٢) إلى مهنا ننذره أن أستعد غدا للحرب والقتال فإننا محركون
عساكرنا عليك. وكان مرادنا
الصفحه ١٤ :
المعلومات التي جمعها عن أهل البادية خلال عشر سنوات.
ثم تحدث لا مرتين
عن لاسكاريس ، وكيف التقى بالجنرال
الصفحه ٦٧ : ، وظلوا يجرون خلفه مدة أربع
ساعات إلى أن وصل إلى بعض منازل العرب ، فرجعوا عنه حالا ووصلوا إلى تدمر بعد
الصفحه ٥٢ : . فمشينا إلى ما بعد غياب الشمس ووصلنا بالسلامة ودخلنا
القريتين. وكان معنا كتاب توصية من شيخ عسّاف ، شيخ صدد
الصفحه ١٦٢ : ، وعنده عبسي يفهمه ويوشي بنا. فما رأيت أحسن من
الهزيمة فابتدأت أبحث عن طريقة [توصلني إلى نجاتي].
وقد
الصفحه ٤٧ : الحاضرين يشكلون عائلة واحدة.
ثم سألنا الشيخ عن
سبب حضورنا إلى هذه الديار ، وإذا كنا نرغب في الإقامة عنده
الصفحه ١٥٦ :
بعض الأحيان في
بعض الأمور بسبب قلة الدراهم. فاضطر الشيخ إبراهيم رغما عنه أن ينزل [إلى بغداد]
ليحضر
الصفحه ٢٧٧ : تكلموا مع الفتاة ورضيت غصبا عنها ، وأرسلوا خبرا إلى الشاب
فحضر ليأخذها ، وتم له النصيب وأخذها قهرا ورغما
الصفحه ١١ : يبقى مع سائر
أفراد القبيلة.
ويتابع الصايغ وصف
رحلته فيتحدث عن وصول الوفد إلى الدرعية ونزوله في ضيافة
الصفحه ١٣ : إلى الناصرة ،
وكنا نتحدث عن القبائل التي التقينا بها خلال ذلك اليوم. فأعربت لدليلي عن رغبتي
في التعرف
الصفحه ٥٦ : سبب كبير. ثم خرجوا
إلى ضواحي القرية وأخذوا يطوفون بالبساتين للبحث عني. وبينما هم يفتشون عني ، إذ
رأوني
الصفحه ١٢٠ : الدريعي ابن
شعلان زاد مجده ، بعد السؤال عن خاطركم والمبدي إليكم ، وصل كتاب من جناب محبنا
الشيخ إبراهيم إلى
الصفحه ١٧٢ :
علم بذلك وخذوا
حذركم منه. فقال الدريعي : الله أكبر منه. ولم نزل نجد بالسير من مرحلة إلى أخرى