الصفحه ٢٣٠ : نجد ، حتى تغطى وجه الأرض بالعربان وضاقت الطرق والمسالك بهم. وبوقته كان
قفل قادما من بغداد إلى الشام
الصفحه ٢٤٥ : كان يشتمّ من الأخبار أن محمد علي باشا في على وشك السفر لأجل أخذ مكة والمدينة
، ورد الوهابي إلى بلاده
الصفحه ٢٦٠ :
ومشالح وشملات.
وأهالي الدرعية يبيعون أيضا إلى قرى بلاد الحضرموت (١) ، وقد بقي منها شيء قليل إلا أن
الصفحه ٢٧٣ : يمكن أن يحتموا بها من ذلك الهواء. وحالا أغلقوا بيوتهم من أطرافها الأربعة ،
وأدخلوا الماء إلى داخل
الصفحه ٢٧٨ : دائما
من الأجداد إلى أولاد الأولاد ، وذلك لكي لا يكثر اسم هذا البيت ، لأن ، كما ذكرنا
سابقا ، أعظم يمين
الصفحه ٣٢٨ :
حمد الجاسر ٧ ،
٢٧ ، ٢٦٦.
حمود آل إبراهيم
٢١٥.
حمود التامر ١٣٨
، ١٣٩ ، ١٤٠.
الحميدي
الصفحه ٣٤١ : ................................................................ ٦٠
مع قبيلة الحسنة................................................................ ٦٦
من دمشق إلى
الصفحه ٣٤٣ : أوراقه.............................................. ٢٨٧
ملحق :
رحلة الصايغ إلى الدرعية مترجمة من
الصفحه ٢٧١ : : صحيح ولكن الأمر الذي ينقصه هو
حب الرعية له ، لأن أكثر شعبه غير راض عنه ومظلوم معه. ومن المعلوم أن
الصفحه ٣٥ :
ثم بعد ذلك وجدنا
قافلة متجهة إلى حماة ، فأكترينا منها وأعطيناها الأحمال وودعنا الأهل والمحبين
الصفحه ٨٦ : الربيع ليأخذنا
عندهم. ثم كتب الشيخ إبراهيم مكتوبا وأرسله إلى حلب مع ساع خصوصي. وإذ بعد عشرين
يوما حضر قفل
الصفحه ١٢٨ : لسببين
كبيرين : الأول لأنه يأخذ منهم العشر ويستعبدهم بواسطة أمور الديانة ، [والثاني
لأنه] يستجرهم إلى
الصفحه ١٣٦ : قلته يا خطيب فهو حق وصدق ، فكن طيب الخاطر فكل
شيء يكون وفق إرادتك.
ثم رجعنا إلى
البيت وذبحوا رأس غنم
الصفحه ١٣٧ : منا من النصائح والتدابير الجيدة الراجعة إلى خير
العرب. فانشرح من ذلك وقال : إن غاية مرادي هذا الأمر
الصفحه ١٣٨ :
[الدخول في الحلف]
وثاني يوم توجه
وراح إلى عربه ، ونحن رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها خشم الحواره