الصفحه ٩٧ :
وتواعدنا أن لا
يغادر القريتين إلى أن أرسل وأحضره عندي على أهون طريقة ، وطال بنا الحديث إلى أن
قارب
الصفحه ١٠٦ : جوابا وكان بهذه اللفظات :
بسم الله الرحمن
الرحيم وهو على كل شيء قدير. من الدريعي ابن شعلان إلى مهنا
الصفحه ١٢٧ : وخمسين ألف غرش جمالا. ثم توجه [الناس] إلى بلادهم. ومن صار عنده دراهم
كثيرة من العرب ، مثل الدريعي أو غيره
الصفحه ١٨٠ :
من الدريعي ابن
شعلان إلى بركز (١) ابن اهديب ، أعلم يا بركز أن مردود عليك النقا التام ، فكن
على حذر
الصفحه ٢٣٣ : ، حين افتراقة عنا ، أن يتقدم إلى أواخر طبراق العجم ويصل عند الأمير
الأعظم سعد البخاري ، رئيس قبائل عرب
الصفحه ٢٥٤ : شيء مؤكد. ولكن كن على حذر ، وحياة الله الذي لا يعبد سواه ،
من حد أبواب الهند الشرقي (٣) إلى العجم
الصفحه ٢٥٩ : أو أكل ويحوج إلى صرف الدراهم.
والشيء الذي ينقصهم مهما كان يجلبه لهم أهالي ينبع بحرا إلى مكا
الصفحه ٧٣ : عرب الحسنة إلا بعد يومين وأخبرونا أنهم ظلوا
يركضون وراءهم وهم أمامهم إلى أن أتى الصباح ، ثم التقى
الصفحه ١٠١ : أن أسعى بالوصول عنده بكل سرعة عساني أتمكن من الحصول على شيء ، ولكن
لا يوجد اليوم قافلة من حلب إلى
الصفحه ١٠٥ :
اللفظات :
بسم الله الرحمن الرحيم
، من مهنا الفاضل إلى الدريعي ابن شعلان ، بعد السلام ورحمة الله ، سمعنا
الصفحه ١٥٧ : حديد ، الواحد تضع فيه النار ، والآخر فوقه تخبز عليه. وإلى جنبها امرأة
أخرى راكبة على جملها ومصاففة لها
الصفحه ١٥٩ : الكتاب ، ومرادي التوفيق بينكم
والمحبة ورفع هذه الفتنة القبيحة (٢) ، فإن أصغيتم إلى قولي كنتم عندنا مكرمين
الصفحه ١٩١ :
[حلفة زواج في البادية]
ثم تفرقت القبائل
من حدود بلاد حوران إلى شمالي حلب ، جميعها عصبة واحدة
الصفحه ٢٠٠ : .
فأقمت ثلاثة أيام بالعويل (٦) والبكاء ليلا نهارا من غير أن يدخل الزاد إلى فمي كليا ،
فترجيت الشيخ إبراهيم
الصفحه ٢٠٨ : حدث أن تاجر غنم كان آتيا
من ديرة الأناضول وذاهبا إلى دمشق ومعه نحو عشرة آلاف رأس غنم كبار عظام. فوصل