الصفحه ٢٨٤ : أركب قليلا مع الخادم إلى أن دخلنا اسلامبول ، وأقمنا بالطريق ثلاثة أشهر
ونحن بعذاب شديد. فحين وصولنا
الصفحه ٥٧ :
وظهر الربيع ،
وأخضر وجه الأرض بالحشيش ، وصارت الأخبار عنهم تصلنا ، وكل يوم كانوا يقتربون أكثر
إلى
الصفحه ٩٦ : إلى عند الدريعي ،
فتذهبان سوية على الأقدام ، يسري بك ليلا ويكمن بالنهار ، فراح ودعاه إلى بيته
الصفحه ٢٠٣ : فائدة من نزولنا نحن في
هذا الليل المظلم إلى واد شنيع مثل هذا من غير نفع؟ لقد مات الرجل وأصبح مئة قطعة
الصفحه ٢٧٠ : خرجنا إلى
الخارج (٣) وشربنا القهوة بالديوان وتوجهنا إلى محلنا. وتلك الليلة
دعينا عند أبو نقطة (٤) ، عقيد
الصفحه ١٧ : الألغاز التاريخية التي لم
تجد حلا إلى يومنا هذا. وتفيدنا رسالة وجهها قنصل فرنسا بالاسكندرية إلى وزارة
الصفحه ٣١ :
نمره
١
[صفقة تجارية
خاسرة](١)
ورقة ٢ / ٢ أقول ،
أنا الفقير إلى الله ، فتح الله ولد أنطوان
الصفحه ٣٩ : ،
يحب عمل الخير ، وكنت سمعت به سابقا. فذهب ودعاه فأتى إلى باب الحبس. فسلمنا عليه
وحكينا له القضية. فقال
الصفحه ٤٨ :
من رجوعه إلى
الوطن ، ونحن ذاهبون إلى أماكن وعند أناس أنجس من الحرب. وعند ما أفهمتني أنك تنوي
الصفحه ١١٨ :
إلى الدريعي وأرسله مع جوخدار. وإذ نفذ علينا البولردي مع الجوخدار المذكور. فأخذه
الدريعي وقال لي : اقرأ
الصفحه ١٥٨ : عربان لا يعلم عددهم غير الله فقط.
فحالا رحل الدريعي وتقدم إلى ١ / ٦٤ قرب الشط لأجل الماء. وكذلك العدو
الصفحه ١٦٧ : علاقة لها بهذا الأمر ،
لأن الرجل في بلاده ونحن في ديرتنا نفعل ما نشاء ، وهذه العداوة تؤدي إلى سفك
الدما
الصفحه ٣٦ : عشرة ساعة إلى
قصبة (١) يقال لها سرمين ، فدخلنا إلى القصبة المذكورة وقضينا الليل فيها. وثاني يوم
سافرنا
الصفحه ٦٨ :
بهذه الألفاظ : «من
مهنا الفاضل بن ملحم إلى الشيخ إبراهيم وعبد الله الخطيب ، بعد السلام عليكم ورحمة
الصفحه ١٤٢ :
وقبل المغرب ركبنا
من عنده ، وأعطانا كلاما أنه بالغد سيحضر إلى عندنا. ولما كان الغد قبل الظهر حضر