الصفحه ١٣٥ : الدريعي. فسأل رفقائي عني فأجبته : أنا محبك
والساعي في خيرك عبد الله الخطيب. فعرف عندئذ من أنا وأني جئت
الصفحه ١٧١ : . فكانت الناس دائما راكبون وراكضون
خلف الجمال حتى يردونها عن البيوت. فخلال هذين اليومين لم يستطع أحد أن
الصفحه ١٧٤ : هجانا
فما كنت رحلت من حزملما ، ولكن ما حصل إلا خير ، أهلا وسهلا بكم. ثم سألني عن
الدريعي وأحواله ، وعن
الصفحه ١٧٥ :
[إنكلترا تبدي
نواجذها]
/ / ثم أخبرني أن
بنت سلطان الإنكليز أتت إلى تدمر ، دعاها مهنا الفاضل
الصفحه ٢٦١ : القوة والانتصارات. فضحكت في
قلبي وقلت في عقلي : يا مسكين إن قوى بونابارته بعيدة عن ظنك فيه.
ثم غيّر
الصفحه ٢٩٥ :
قال النصراني :
وكنت أنظر إلى الدريعي بن شعلان فأرى عينيه تشتعلان ، ومناخيره تنتفخ ، وأخاف كل
لحظة
الصفحه ٣٠٢ : الإمتناع عن شرب الدخان.
ولقد كنت كلما أخلو به أخرج عودي العزيز علي من كيسه فأشرب ، وكانت تشتد بي شهوة
الصفحه ٣٤٦ :
وقد قام بعدد من
الرحلات إلى البلاد العربية لدراسة أوضاعها الاجتماعية موفدا من قبل المركز
الفرنسي
الصفحه ٢٨٥ : نتحسّر ، واضطررنا أن نبقى نحو ثلاثين يوما بطاق
القمصان التي نمنا فيها ليلة الغسيل وما كان عندنا غيرها إلى
الصفحه ٩١ : ،
لأن البرية (١) واسعة ، فتنقسم القبيلة إلى قسمين أو ثلاثة فيكون الماء
والمرعى عندهم بكثرة. فأهدينا
الصفحه ٩٨ :
تذهب معي إلى
باريس (١) بهذه الهيئة تستطيع أن تكسب مليون غرش من الناس ، لكي يروك بهذا الزي.
ثم
الصفحه ٢١٢ :
يكون عليهم حملة (١) كبيرة من عدو كبير أن يسودوا الناقة. ولم تزل تذهب من
قبيلة إلى أخرى. ومكاتيب
الصفحه ٧٧ : ، فنظر الوزير إلى ذلك
واضطرب (١) وخاف جدا ، فما وعى الناس إلا وقد ركب بطاق المسد ، من ١ /
٤٦ غير بابوج
الصفحه ١٥٣ :
تلك الليلة وثاني
يوم ركب ذلوله وأخذ معه زوادته وسار يسعى وراءهما. فبعد يومين وصل مساء إلى نزل
عرب
الصفحه ٢٨٣ : يعلم القارئ كيف
كان منتهى سياحتنا.
فمن بعد وصولنا
إلى جبال شمّر والجوف ، أصابتنا تلك ريح السموم كما