الصفحه ٢٢٥ : الكتاب :
١ / ٩٤ نخبركم أن
عدة قبائل من / ربع الوهابي قد انفصلوا عنه (٢) بعد أن فروّا عند حماة ، لا
الصفحه ٢٤٢ : ، هذا كتاب من
أسعد (١) البخاري ، نسيب الجدين ، وأصيل (٢) النسبتين ، إلى أخينا الأمير الدريعي ابن خنكار
الصفحه ٢٤٨ :
[السفر إلى
الدرعيّة]
١ / ١٠٥ وركبنا
وكان عددنا اثني عشر نفرا لا غير ، / وهم الدريعي ، وابنه
الصفحه ٢٨٧ :
[وفاة لاسكاريس
والحجز على أوراقه]
فودعنا بعضنا وهو
ذهب إلى دمياط ، ونحن رحنا إلى اللاذقية. وفي
الصفحه ٧ :
مقدمة المحقق
رحلة فتح الله
الصايغ إلى البادية
إن المؤلفات عن
البادية وقبائلها وأحوالها
الصفحه ٧٢ : وأولادها في وسط هذا المحل الذي يسمونه
حصارا أي أنه يحصر الأولاد ويمنعهم عن الوقوع. ونساؤهم على الإطلاق
الصفحه ٧٤ :
ولا تتوان. وسار إلى عربه الذين كانوا يبعدون ست ساعات عن منزلتنا. فاغتاظ ناصر من
هذا الكلام وتمسك بغيه
الصفحه ٧٩ : يقال لها أسدين (أعني
النهدين) لأن بها تلتين ، الواحدة إلى جانب الأخرى ، بالحجم نفسه. وبعد ثلاثة أيام
الصفحه ١٠٣ : ما قيل عنه صحيح. ومن حسن التوفيق أنه لم يكن عنده كاتب ،
فصار كلما احتاج إلى ورقة أو مكتوب يسخرني به
الصفحه ١٢٦ : لأظهر حالي ، وأسأله عن أخي وعن والدتي المسكينة ، وهي
لم ترني منذ نحو سنتين ، ولا عندها خبر مني ، ولم
الصفحه ١٤٦ : ، فوصلوا إلى
النهر فما وجدوا أحدا لأنهم كانوا قطعوا وراحوا وأبعدوا كثيرا. لأن النهر ، كما
ذكرنا ، يبعد
الصفحه ١٥٢ : حالهما إلى آخر كل الناس فركب هو فرسا وزوجة علوان فرسا آخر وفرّا هاربين
بكل سرعة طالبين عرب فارس. وأما
الصفحه ١٦٣ : ، واشتد
القتال بين الطرفين. وكان نهار لا يوصف شديد الحر جدا ، إلى أن غابت الشمس ، فما
رجحت كفة الواحد على
الصفحه ١٩٥ : يحصي عددها غير الله. فكل تلك الليلة لعب ماصول (٢) ودق طبول ، ورقص وإشعال النيران من كل جانب إلى أن أصبح
الصفحه ٢٢٨ : ، وصرت عندهم بأعلى منزلة.
ولكن النهار كان متعبا جدا لي إلى درجة لا توصف. ثم اعتمد رأينا وتواعدنا على أن