الصفحه ٣٢ : قبرص ، فتوجهت إلى بلدي حلب.
وبعد دخولي إلى
بلدي بقليل من الأيام ، دعيت عند بعض الأحباب الإفرنج إلى
الصفحه ٣٦ : عشرة ساعة إلى
قصبة (١) يقال لها سرمين ، فدخلنا إلى القصبة المذكورة وقضينا الليل فيها. وثاني يوم
سافرنا
الصفحه ٣٧ :
هلال ، ثم انصرف. ومضى ذلك النهار ، وثاني يوم. سافرنا من المعرة إلى خان شيخون ،
وكان مسيرنا مدة ست ساعات
الصفحه ٤٤ : يحدث. فتوجهنا إلى القلعة ، وصعدنا إلى أعلاها ، وزرنا كامل
المخادع ، لأنها بها من العمار القديم القائم
الصفحه ٥١ : ء (١) سابقا ، وإلى يومنا هذا ما زال الذين يعرفونها ، وهم أهالي
صدد وسكان تلك الديار ، يصفها بعضهم إلى بعض لأجل
الصفحه ٥٢ : . فمشينا إلى ما بعد غياب الشمس ووصلنا بالسلامة ودخلنا
القريتين. وكان معنا كتاب توصية من شيخ عسّاف ، شيخ صدد
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٦٢ : القبلة ، فاعتمد رأينا أن نذهب في اليوم
الثاني ونرى هذا المكان. وبالغد ذهبنا مع ثلاث أنفس بالأجرة إلى ذلك
الصفحه ٦٣ :
إلى حمص والشام
ويبيعونها لأجل طبخ الصابون. وأيام توجه الحجاج إلى مكة ، يذهبون لكي يحملوا ما
ذكرت
الصفحه ٦٧ : حين يسافر من تدمر ويقتلوه. ووصل
خبر ذلك الكمين إلى البدوي (١) ، فحالا أحضر فرسه أمام البيت الذي نحن
الصفحه ٦٨ :
بهذه الألفاظ : «من
مهنا الفاضل بن ملحم إلى الشيخ إبراهيم وعبد الله الخطيب ، بعد السلام عليكم ورحمة
الصفحه ٧٠ :
الحرم ، إذ كان سبق لنا أن دخلنا على الحريم وشاهدنا منهن كل إكرام. فأهديت ذلك
المرجان إلى حرمة الشيخ ناصر
الصفحه ٧١ :
١ / ٢١ الخيل ،
على طريق غير الطريق المعروف ، حتى يوصلها إلى قبيلته ، وإذ / وصلت خيل الضفير
إليهم
الصفحه ٧٦ : مكتوب أمان وراية مصحوبة بأقسام عظيمة إلى الدريعي
أن يقوم وينزل إلى بغداد لأجل غرض ضروري وفيه خير له. فمن
الصفحه ٨٣ : زائدة ، فركض
وسحب سكينا من على جنبه وأمسك بالكديش وأرماه على الأرض وشق بطنه من فوق إلى عند
ذنبه وحملني