الصفحه ٩٤ : ء الله آخذكم سالمين غانمين إلى بيت الدريعي ابن
شعلان ، ومعي ربع (يعني رفقاء) يحملونكم ، لأن معنا جمالا
الصفحه ١٠٠ :
أيضا ، فالله
يساعد من يقع بين أيديهم ، فحمدت الله لأنه أعماهم عنا. ولم نزل جالسين إلى المساء
، ثم
الصفحه ١٠٢ : ، ولم نر مثل ذلك عند غيره من
العربان.
فتقدمت إلى بيت
الدريعي ، وكان الوقت بعد غياب الشمس ، فدخلت وسلمت
الصفحه ١١٨ :
إلى الدريعي وأرسله مع جوخدار. وإذ نفذ علينا البولردي مع الجوخدار المذكور. فأخذه
الدريعي وقال لي : اقرأ
الصفحه ١٥٨ : عربان لا يعلم عددهم غير الله فقط.
فحالا رحل الدريعي وتقدم إلى ١ / ٦٤ قرب الشط لأجل الماء. وكذلك العدو
الصفحه ١٦٧ : علاقة لها بهذا الأمر ،
لأن الرجل في بلاده ونحن في ديرتنا نفعل ما نشاء ، وهذه العداوة تؤدي إلى سفك
الدما
الصفحه ١٩٤ : . فبعد ذلك شربنا دستا آخر قهوة ، وسلمنا النقد
إلى بركز وكتبنا الكتاب على حسب عاداتهم وقرأنا الفاتحة
الصفحه ٢٤٩ :
ثم سافرنا في
اليوم الثاني ، ولم نزل جادين بالسير على اطلاق الهجن إلى غروب الشمس. فوصلنا إلى
منزلة
الصفحه ٢٥٥ : تقل ما أنذرتك على فعلك الرديء معي. فتبسم بضحكة خفيفة وصار يلعب بذقنه (١) ثم قال : قم ارجع إلى محلك
الصفحه ٨ : هام ، ومحط قوافل الهند والأناضول.
ومع أن فتح الله المذكور كان يميل إلى التجارة ، ويجهل مهنة التعليم
الصفحه ٩ : يرمي إلى هدف سياسي لا علاقة له بالتجارة ، وهو التعرف بالبدو والاطلاع على
أحوالهم. ولذا طلب لاسكاريس من
الصفحه ١٥ : بعد وفاة الشاعر لا مرتين. ويتضح من رسالة طويلة وجهها المستشرق فولجنس فرينل
إلى رئيس الجمعية سنة ١٨٣٨
الصفحه ١٨ : ذهابه إلى عاصمة الوهابيين كان خلال
ربيع أو صيف سنة ١٨١٤ ، بعد سفره إلى أطراف الهند واتحاد الشيخ الرّديني
الصفحه ٢٠ : بعضها مع بعض ، اللهم ...» (١). وهذا الكلام يشير إلى إمكانية وقوع مثل هذا الغزو ، ولكنه
لم يكن بقيادة
الصفحه ٢٧ :
وإني سعيد بتقديم
هذا العمل إلى أبناء وطني الأول وإلى كل ناطق بالضاد ، وفخور بفتح الله الصايغ ابن