الصفحه ٨٢ :
ثم نرجع إلى ما
كنا بصدده : لم تزل العداوة والغارات على الحسنة ، قبيلة بيت ملحم ، حتى صارت كل
الصفحه ١١٧ : نتائج] شغل عبسي القبيسي. ولم يزل هذا
الخبر [ينتشر] حتى وصل إلى الدريعي ، فاغتاظ جدا واحمرت عيونه وقال لي
الصفحه ٢٤٤ :
[العودة إلى بر
الشام]
وفي اليوم التالي
نبّه الدريعي إلى الرحيل بكل سرعة ، إذ كان دخل فصل الصيف
الصفحه ١٢ : إلى الدرعية ، بناء على الترجمة التي
قام بها المستشرق فرينل ، من الفرنسية إلى العربية ، وهي مشبعة
الصفحه ١١٩ : يد الدريعي وقلت له : يا
سيدي استرح ، نحن كفؤون لتدبير هذه المادة. نحن نكتب إلى الباشا ونريك الجواب
الصفحه ١٥٣ :
تلك الليلة وثاني
يوم ركب ذلوله وأخذ معه زوادته وسار يسعى وراءهما. فبعد يومين وصل مساء إلى نزل
عرب
الصفحه ٢٨٣ : يعلم القارئ كيف
كان منتهى سياحتنا.
فمن بعد وصولنا
إلى جبال شمّر والجوف ، أصابتنا تلك ريح السموم كما
الصفحه ٢٨٤ : أركب قليلا مع الخادم إلى أن دخلنا اسلامبول ، وأقمنا بالطريق ثلاثة أشهر
ونحن بعذاب شديد. فحين وصولنا
الصفحه ٤٠ :
ثم سافرنا من حماة
مع قافلة حمص ، والطريق من حماة إلى حمص اثنتا عشرة ساعة.
فبعد خروجنا من
حماة
الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ٥٧ :
وظهر الربيع ،
وأخضر وجه الأرض بالحشيش ، وصارت الأخبار عنهم تصلنا ، وكل يوم كانوا يقتربون أكثر
إلى
الصفحه ٩٦ : إلى عند الدريعي ،
فتذهبان سوية على الأقدام ، يسري بك ليلا ويكمن بالنهار ، فراح ودعاه إلى بيته
الصفحه ١١١ : ء سلمهن إلى العسكر وبنتا أعطاها إلى آغا الدالاتية ، ورجعوا
فدخلوا قرية بقرب حماة اسمها زين العابدين
الصفحه ١٢٠ :
وثاني يوم رحنا
وتقدمنا إلى ناحية القبلة ، بالقرب إلى حوران ، وإذ نفذ علينا الجوخدار مصطفى آغا
الصفحه ١٧٢ :
علم بذلك وخذوا
حذركم منه. فقال الدريعي : الله أكبر منه. ولم نزل نجد بالسير من مرحلة إلى أخرى