الصفحه ٥٣ :
إلى تدمر ، عسانا نستطيع أن نبيع شيئا من أرزاقنا. فقال وهذا الأمر أيضا صعب لأن
تدمر هي أشكال العربان
الصفحه ٢٤٧ : وداعا
كبيرا وطلبت منه الدعاء ، وأوصيته بوالدتي إن جرى علي شيء يكون نظره عليها. وقبل
ركوبنا أمر الدريعي
الصفحه ١٧٣ : الجب وقال : اشربوا قدر ما تريدون. وقال : لو لم أفعل ذلك
معكم لكنتم متّم جميعكم إلى جانب الجب. وبالحقيقة
الصفحه ٢١٣ : : هذا صحيح ويحصل لنا
منه ضرر على أي وجه كان. فرجع إلى عند الباشا وقال له : يكون الجيش بعيدا عنا نصف
ساعة
الصفحه ٢٦٧ :
جاء بمئة وثلاثة
عشر جملا وتسعة رؤوس خيل عظيمة جدا وعبد وعبدة ومبلغ من المال. فحضر هو بنفسه إلى
أرض
الصفحه ٢٨٥ : نتحسّر ، واضطررنا أن نبقى نحو ثلاثين يوما بطاق
القمصان التي نمنا فيها ليلة الغسيل وما كان عندنا غيرها إلى
الصفحه ٩٩ :
لا يدروا إنسان» (١) ، إلى أن طلع الضوء ، وإذا من بعيد ، على مسافة ربع ساعة ،
جمالان يرعيان على رأس
الصفحه ١٠٧ : ومعلم ماهر ،
ومهما كان بخاطرك من الأمور أعانك بمعرفته وتدبيره وأوصلك إلى مطلوبك. فكان مسرورا
بهذا الخبر
الصفحه ٢٠٤ : الجرح من المكان السليم. فتأمل الشيخ إبراهيم وفرح
وأعد العرب لي مكانا على ظهر الجمل وارتدوا إلى حماة. ولم
الصفحه ٩١ : ،
لأن البرية (١) واسعة ، فتنقسم القبيلة إلى قسمين أو ثلاثة فيكون الماء
والمرعى عندهم بكثرة. فأهدينا
الصفحه ٩٨ :
تذهب معي إلى
باريس (١) بهذه الهيئة تستطيع أن تكسب مليون غرش من الناس ، لكي يروك بهذا الزي.
ثم
الصفحه ١٢٥ : تنسحب إلى
الشرق. ونحن أيضا لم نزل نرحل وننزل إلى أن صرنا أمام حماة. فقال الدريعي : أكتب
يا ولدي مكتوبا
الصفحه ٢١٢ :
يكون عليهم حملة (١) كبيرة من عدو كبير أن يسودوا الناقة. ولم تزل تذهب من
قبيلة إلى أخرى. ومكاتيب
الصفحه ١٤ : بونابارت في جزيرة مالطة ، عند حملته على مصر
سنة ١٧٩٨ ، وكيف تبعه إلى القاهرة إلى أن عاد إلى فرنسا مع بقايا
الصفحه ٧٧ : ، فنظر الوزير إلى ذلك
واضطرب (١) وخاف جدا ، فما وعى الناس إلا وقد ركب بطاق المسد ، من ١ /
٤٦ غير بابوج