الصفحه ٢٠٤ : والأدوية ، فحالا
أخرج من صندوق الاسعاف (٢) أرواحا ووضع منها في مناخيري ، فظهر له بعض إشارات تدل على
أن فيّ
الصفحه ٢٦٦ :
وحق رسوله محمد ، فحق الله العبادة وحق الرسول الطاعة وامتثال الأمر وفق الشريعة
الثابتة في القرآن وفيما
الصفحه ٢٤٢ : ، وتعمل بموجبها ، وإياك الخلاف فتخرج من خاطرنا ، وتكون خالفت قول سيدنا
الإمام الأعظم كما هو معلوم ، وقوله
الصفحه ٥٨ : هذا القول هو عين الصواب ، فأخذنا من كل صنف شيئا قليلا وحزمنا الكل
ووضعناه في صندوق. وأما نوفل فإنه
الصفحه ٢٧٩ :
فالمكروه عند
العرب : الطلاق ، والضراط ، وكلام السفه (١) ، والخاين ، والذي ليس له قول ، والبخيل
الصفحه ٢٩١ : سعود (٢) ولا أولاده ، ولا في طعامه ولا في مال الحجرة ـ أربعين جمل
تحمل الجواهر خاصة ـ ولا في قوله أن
الصفحه ٥٦ : بدّ من قتله في هذا
اليوم». ثم أمر أربعة خيالة أن يركبوا حالا ويجدّوا في طلبه ، ولا يدخلوه القرية
ولكن
الصفحه ٧٧ : أسلحتهم ، فقاموا من نومهم مثل المجانين ، وصاروا
يقتلون بعضهم بعضا ، فانكسر الأرضي وصاح فيه غراب البين
الصفحه ٥٠ : الأرض ، وتعمير قرية لهم ، فأذن بذلك ، ورجع
العسكر عنهم. وكل واحد منهم بنى له بيتا وأقام به ، وكان عددهم
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ١١٦ : ذلك في عقول البنات حتى أنه كلما رأتنا فتاة تهرب منا. وابتدأ
أيضا يدخل في عقول النساء أيضا أننا سحرة
الصفحه ٥٧ : نواحي بلاد سورية.
ثم في أحد الأيام
حضر واحد بدوي إلى القريتين يقال له سلامة النعسان ، من قبيلة اسمها
الصفحه ٥٣ : الشيخ الواقع في وسط القرية. فصار
الناس يفدون علينا ويقعدونا عندنا ويقبضون لنا الدراهم من النساء. وكان من
الصفحه ١١١ : ء سلمهن إلى العسكر وبنتا أعطاها إلى آغا الدالاتية ، ورجعوا
فدخلوا قرية بقرب حماة اسمها زين العابدين
الصفحه ٢٦٠ :
ومشالح وشملات.
وأهالي الدرعية يبيعون أيضا إلى قرى بلاد الحضرموت (١) ، وقد بقي منها شيء قليل إلا أن