الصفحه ١٤٠ : ولاقونا
من نحو نصف ساعة ، وصار لعب خيل وفرح.
ثم نزلنا عن الخيل
فعملوا (٦) معنا كل معروف وإكرام وذبحوا
الصفحه ١٤١ : أربعة أنفار ، عليه من الأرز بعلو
نحو ذراعين ، وفوقه خاروف محشي. ولكل منسف أربع آذان من نحاس. وحين وضع
الصفحه ١٥٠ : وصهره
ونحو خمسين خيالا فقط. فترحبنا بهم وعملنا لهم غاية الإكرام وصار كلام كثير ومن
بعد ذلك وضع ختمه
الصفحه ١٥٥ : الوهابي. فرحلنا ثاني يوم وصرنا أمام بغداد ،
بعيدين عن البلد نحو أربع ساعات فقط. فنزل الشيخ إبراهيم إلى
الصفحه ١٥٧ : الخشب ويسع نحو رطل حلبي). فنجتمع (٧) أربعة أو خمسة ونحن راكبون ، فنضع لقمة ٢ / ٦٣ خبز في فمنا
ونشرب
الصفحه ١٦٣ : من اليوم الأول ، وكانوا هم الراجحين علينا بسبب أنهم
أكثر منا. فهم كانوا نحو ثلاثين ألف مقاتل من خيالة
الصفحه ١٦٦ : نحن فقط بل أيضا جيش كبير نحو مئة ألف. فلأجل ذلك نريد أن نجمع العرب على
رأي واحد ، ونجعل لهم رأسا كي
الصفحه ١٧٠ : ء (١) التي يسميها العرب الحماد وهي قبلي الفرات. /
فرحلنا بعد مقطعنا
، ونزلنا أرضا تبعد عن الفرات نحو ست
الصفحه ١٧١ : الملعونة فكأني بكم مسرورون من هذا
التعب فضحك. وفي ذلك الوقت نفسه إذ بجمل عظيم هاج وركض نحو الدريعي نفسه
الصفحه ١٧٣ : أخرج كمية أكبر من الماء ، وصار يعطي لكل واحد نحو نصف فنجان قهوة ٢ / ٧٣ ماء
، وبعد حصة قدر فنجان وبعد
الصفحه ١٧٥ : بالشتاء ، فأتت بهرج (١) عظيم وكبر زائد ، وبقيت نحو عشرة أيام في تدمر ، ووهبت
أموالا وأعطت بخاشيش كثيرة
الصفحه ١٨١ : وجدوا بعض الأنفار خارجها فقتلوهم
وأخذوا جانبا من جمالهم وذهبوا إلى أرك ، وهي ضيعة تبعد عن تدمر نحو خمس
الصفحه ١٨٦ : الله ،
نحو عشرين قبيلة ، متحدين على رأي واحد ، نقاتل ملوك الروم (٣) ، فكونوا أقوياء القلب ولا تفكروا
الصفحه ١٨٨ : حسن
آغا المملوك متسلم حمص القبض عليه وعلى جميع من معه ، نحو عشرة فداوية ، وكبلهم بالزناجير
، وأفهمه
الصفحه ١٩٠ : على مقدار ألف ومئتي بيت ، وأيضا جرّاح ابن
معجل شيخ قبيلة الجهما ، عشيرته تحوي على نحو خمس مئة بيت