الصفحه ٨٩ : . فأتى نحوه صاحب الفرس وسأله عن
حاله فقال له : يا صاحب الخيرات ، أنا رجل فقير وغريب ، وبي أوجاع كثيرة
الصفحه ٩٢ : تقدم بالعمر تزداد علته وكذلك كلما زاره ٢ / ٣٠
أحد [يعاوده هذا الوسواس]. / ومن جديد الان ، منذ نحو شهرين
الصفحه ٩٣ : هلال بخبر سمعه من بعض
العربان الذين التقى بهم في السوق ، أن الدريعي تقرب نحو الغرب وهو الآن نازل بقرب
الصفحه ٩٤ :
سعيد ، أميرهم
يسمى فحل الخليل ، وإقامتهم بالزور ، شرقي حلب نحو ثلاثة أيام على ضفة (١) الفرات ، وهم
الصفحه ٩٦ : هنا إلى منازله نحو عشرة أيام ، كيف تستطيع أن تمشي
على مشيتي مدة عشرة أيام؟ إنك ستموت في الدرب قبل
الصفحه ١٠٠ : أكلنا ومشينا إلى الفجر. ثم كمنا في ردم رمل فقال لي مصطفى : بقي بيننا وبين
الفرات نحو ثلاث ساعات فقط
الصفحه ١٠٦ : .
(٣) بياض في الأصل
نحو ربع صفحة ، إلى نهاية ورقة ١ / ٣٧.
(٤) «ضشمان».
الصفحه ١١٠ : عن البيوت نحو ساعتين حسب العادة ، وكانت الخيل أكثرها
مع سحن. وحدث بعد يومين أن عاد سحن وهو كسبان من
الصفحه ١١٧ : غير لائق ، فعاد المرسل وحكى بما جرى. فركب
نحو مئة خيال وأرسلهم إلى دائر القرية وأخذوا طرشها. وكان
الصفحه ١٢٢ : وقتئذ ، وركب حالا ولحق غزو
الوهابي. وكان معه نحو خمسة ألاف خيال وألفي مردوف بواردية ، كل اثنين على جمل
الصفحه ١٢٣ :
وخمسون نفرا ، ومن عرب أبو نقطة نحو مائتي نفر. وهج المذكور مع باقي عربانه في
نواحي بلاد نجد ، وشاع خبر هذا
الصفحه ١٢٤ : ، وبعد ساعة
من الزمن رجعت إلى المجلس ، وحسب عوائدهم نحوي نهضوا جميعا واقفين ، وقام أيضا
الشيخ الغريب
الصفحه ١٢٦ : لأظهر حالي ، وأسأله عن أخي وعن والدتي المسكينة ، وهي
لم ترني منذ نحو سنتين ، ولا عندها خبر مني ، ولم
الصفحه ١٣٢ : فارس عند عربه حيث كانوا بعيدين عنا نحو خمسة أيام ، ونزلنا في أرض عظيمة
واسعة جدا يقال لها الرامة. فتحسن
الصفحه ١٣٨ : يرحلون مثل عرب عنزة ، بل إقامتهم دائما على نهر الساجور (٣) وحول جبل سنجار. وقبيلتهم كبيرة تضم نحو خمسة