الصفحه ٢٤ : مئة وتسع وعشرين ورقة أي على مئتين وست وخمسين صفحة ، بقياس ١٥* ٥ ر
٢١ ، في كل منها نحو ثلاثة وعشرين
الصفحه ٣٩ : تقدر بنحو
مئتي غرش ، وخاتما من الياقوت الأحمر قيمته نحو مئة غرش ، وخمسين غرشا إلى
التفنكجي والسجان
الصفحه ٤٢ : في الآفاق.
ولكن بالمختصر (٣) ، إنها بلد طيبة الهواء جدا ، يبعد العاصي عنها نحو ساعة ،
ولكن أهلها
الصفحه ٤٧ :
وخدامهم ورعياهم (١) ، وهي تعد نحو ستين نفرا. فحين تدخل بيته تظن أنك في عرس
أو احتفال ، مع أن جميع
الصفحه ٥١ : ، يقال لهما مهين وحوارين ، وبينهما ماء جارية تكفي لهما. وفي
كل ضيعة فقط نحو عشرين بيتا ، لأن أكثرها خراب
الصفحه ٥٤ : (٢) وسيف وعصا رأسها مكتل به مسامير من حديد يسمونها كناة.
فسرنا نحو ساعة من الزمن ، وأنا ليس معي غير قصبة
الصفحه ٥٧ : العمور ،
قبيلة صغيرة تحتوي على نحو خمس مئة بيت ، شيخها اسمه سلطان البرّاق ، متحضرة
بالنسبة إلى غيرها
الصفحه ٦٠ : ء جارية عظيمة يقال
لها ماء أبو الفوارس ، آتية من المغرب وذاهبة نحو المشرق صوب تدمر. ولا يبان من
أين أصلها
الصفحه ٧٠ : غياب الشمس
ابتدأت العربان تتوارد وتجتمع خارج البيوت ، إلى أن صاروا نحو ثلاث مئة خيال.
وثاني يوم من قبل
الصفحه ٧٢ :
الجميع الخيل
يتقدمها نحو عشرين خيالا مجربين بالحرب والقتال يسمونهم السلف ، وعليهم ٢ / ٢١ أن
الصفحه ٩٠ : إلى
قبيلة سرحان ، وكان مسيرنا عشر ساعات لجهة الغرب. ثم وصلنا إلى النزل وكان مقداره
نحو مئتي بيت فقط
الصفحه ٩١ : ء. فوصلنا إلى نزل عرب صغير نحو عشرين بيتا من عرب السردية. فبتنا تلك
الليلة عندهم. وثاني يوم مشينا على طريقنا
الصفحه ٩٨ : على الله ومشينا قبل غياب الشمس من القريتين ولم نزل نجد بالسير إلى
نحو نصف الليل. فابتدأت أرجلي تؤلمني
الصفحه ١٠٢ : . فبعد مسير ثلاثة أيام
، عند المساء ، كشفنا على نزل الدريعي ، وكان نزلا عظيما نحو ألفي بيت شعر ، الطنب
الصفحه ١٠٨ :
أربعة أيام ركب الدريعي وركبت معه جميع القبائل وكان عددهم نحو ستة آلاف خيال
جميعهم رمّاحة ، ويصحبهم نحو