الصفحه ٢٢٢ :
عظيما وقال : أريد منكم أن تفعلوا ما أقوله ، وأنا نهار غد ، إن أراد الله وإن ما
أراد (١) ، أكسر الوهابيين
الصفحه ٥٦ : علي وأراد قتلي والله نصرني عليه». فغاب عن
الوجود من هذا الخبر وقال : «له سوالف سابقة مثل هذه ، ولكن لا
الصفحه ١٩١ : ، يقال لهما تل السلطان والمتنج. فكان من جملة القبائل
الجربا ، ولأميرها فارس ولد [شاب] فاهتم بزواجه وأراد
الصفحه ٣٠٣ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«الرجل النصراني
كذاب ، فلعنة الله على الكاذبين ، سعود (١) له أكثر من زوجة
الصفحه ٢٦٥ :
وممضية باسمه
مذكورا بها : «قد ولّى واليكم عبد الله ، القائم بأمر الله ، فلانا حاكما عليكم
فأطيعوه
الصفحه ٢١ : أن المنتقد ، أي فتح الله الصايغ ،
والمنتقد ، أي الشيخ الحنبلي ، كلاهما على صواب ، لم يكذب الأول ولم
الصفحه ٣٠٤ : والدريعي اتفقا على
معاهدة ترضيهما ، حتى قال الملك للدريعي : الآن جسمان تحركهما روح واحدة وإرادة
واحدة
الصفحه ٢٤٣ : الحكم من بعده. وأراد الدريعي أن
يعد له غداء ، فما قبل إلا بشرب القهوة. ثم طلب خلوة ، من بعد كلام كثير عن
الصفحه ١٤ : الهدف ، لا بدّ له أوّلا من توطيد
العلاقات مع أمراء البادية ومشايخها ، فأرسل لاسكاريس لهذه المهمة. ونجحت
الصفحه ١٢٠ : حصل الوقت المناسب.
فقلت له : اعلم يا أبو سحن (وهذا تكبير عند العرب إذا سميّت الإنسان «أبو فلان»
باسم
الصفحه ٤٤ : . وسمع
به الحاكم فأمر بإحضاره وأراد قتله ، لأنه عمل شيئا ، ولم يأخذ إذن الحاكم. ففدى
الدرويش نفسه بمبلغ
الصفحه ١١٤ : ،
ولكن لأجل غايتي يجب أن تكون جميع قبائل البادية (٣) وعشائرها في طاعته ، حتى إذا أراد أمرا من الأمور لا
الصفحه ١٢٢ :
قبيلتين وهم بني صخر والحسنة ، قبيلة مهنا ، فما أطاعوا ولا لهم إرادة أن يعادوا (٣) الوهابي. فتركهم الدريعي
الصفحه ١٦ : الفرنسية متوجهة إلى مصر ،
فقد هذا الكتاب من الأسواق. وبعد أن استولى بونابارت على الحكم ، أراد من جديد أن
الصفحه ١٩ : يقدم أو يؤخر. ولا عجب إذا أخطأ بالتواريخ لأنه
أراد بادئ بدء سرد قصة أبيه الروحي لاسكاريس ، فكتب ما علق