الصفحه ٢٦٧ : يقال له الأمين ، حتى يبيعها ويأتي له بقيمتها كما جرت العادة دائما. وأكثر
البيع يكون إلى أصحاب الأرزاق
الصفحه ٢٧٠ : الله ويقول : سبحان الذي أرضى الناس
بعقولها ، كل من يعجبه عقله ودينه وأزياؤه أكثر من غيره. فبعد الأكل
الصفحه ٢٧١ :
لامتلاكها (١). فضحك وقال إن شاء الله سيصير بهم أكثر مما صار سابقا ،
جعلهم الله غنيمة للموحدين
الصفحه ٢٩١ : ، وهذه إشارة بالإجمال ،
وحسبنا الله ونعم الوكيل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله
على
الصفحه ٢٩٦ : حال إن متّ متّ موت الشريف الأنيف.
فبعث خلف أبي
السلم ولما دخل إليه قال له : ارجع إلى سيدك وقل له
الصفحه ٩ :
البضائع التي
معهما ، لأن لاسكاريس كان يمنعه من عرضها في الأسواق. ثم اتضح له شيئا فشيئا أن
معلمه
الصفحه ٣٤ :
مجنون عديم العقل
كليا. فيقول : وأنت ما ذا تقول عني يا حبيبي؟ فأقول له : إنك معلم جليل وأعظم
الصفحه ٥٣ : إلى
بيت الخوري. فقال لي الشيخ إبراهيم القبرصي : ما هو رأيك يا ولدي؟ فقلت له : يا
سيدي هذا رجل قلبه
الصفحه ٧١ :
، وابتدأ يتكلم مع الشيخ إبراهيم بالتركي. فقال له الشيخ إبراهيم : يا شيخ ناصر ،
أنا لا أعرف التركي ، ولكن
الصفحه ٧٥ : الله يا شين (أعني يا ردي).
فبعد ذلك جلست أنا
والشيخ إبراهيم وأفهمته كامل ما حصل. فسكت حصة وقال : يا
الصفحه ٧٩ :
على قبيلة يقال
لها عبد الله (١) أميرها يسمى سطام الدّغيمي (٢). وكان المذكور في منزلة بقرب تدمر
الصفحه ٨٢ : ، بكراء وافر ، أخذونا إلى تدمر ،
فسلمنا على الشيخ رجب وحكينا له عما جرى لنا عند العربان ، واستقمنا عنده
الصفحه ٨٩ :
فرجعوا. وأما
جعيفر فإنه أخذها للوزير وحكى له ما فعل ، فأنعم عليه وأعطاه على حسب ما وعده
وأكثر
الصفحه ٩٠ : معهم ، وسنقضي بعض الأيام عندهم وبعدها
نتوجه عند الأمير الدريعي ، وهناك إن شاء الله سنبيع ونشتري ونجمع
الصفحه ١١٦ : . ويقال لحرمته سكر بنت هدال من أكابر
العربان ، أخوها كيخيا الوهابي ، يقال له عبد الله الهدّال.
ثم كان