الصفحه ٢٦١ : شك فيه ، قائم بأمر الله تعالى ، وربما كان بداخل
باطنه مع الله ولا يشرك به أحدا حتى أعطاه مثل هذه
الصفحه ٢٩٣ :
وبين النخيل واد
مفتوح ، يدخل منه إلى الدرعية من غير سور ولا أبواب ، قدر ربعها ، يقال له باب
سمحان
الصفحه ٢٩٩ : ؟».
فكنت أرى في أثناء
مخاطبتي له إنحلال أثر الغم من وجهه شيئا فشيئا. فلما انتهى خطابي قال : مليح ، ثم
التفت
الصفحه ٣٠١ : أن أحكيها على وجهها. وكان ابن سعود كلما سمع حكاية مني في
شأن بنابارته قال : إن هذا الرجل بعثه الله
الصفحه ٣٠٢ :
فقرأت له الوصايا
العشر التي وصى بها موسى ، فظهر منه أنه كان يعرفها. واستمر في سؤالاته فقال :
وكيف
الصفحه ٦٨ :
بهذه الألفاظ : «من
مهنا الفاضل بن ملحم إلى الشيخ إبراهيم وعبد الله الخطيب ، بعد السلام عليكم ورحمة
الصفحه ٨١ : يطعموا الضيف حال وصوله عندهم خوفا من أن يكون
جائعا ، فإنه ظن أن الوزير أمر له بالغداء. فحين أخذوه إلى وسط
الصفحه ١٣٤ :
ما له ختم. وأيضا
ذراك شيخ عرب الرفاشة (١) ، وضع اسمه وختم بإصبعه وهو الذي كنا ذكرناه سابقا.
ثم
الصفحه ١٤٤ : من ذلك.
ثم رحلنا ثاني يوم
وقطعنا نهرا يقال له الساجور (٣). فوجدنا هناك أناسا تقطعّ النهر بالفلائك
الصفحه ١٤٨ : الضيف الذي جاء الآن عندك
فهذا خطيب (٣) الدريعي عبد الله ، أتى خصوصا حتى يفسد قبيلتنا ويخرب
نظامنا. وإن
الصفحه ١٤٩ :
ولا تضع في عقلك
أدنى شيء من كلام عابد ، فشر (١) فهو يحكي كثيرا بغير معنى ، وحياة الله العزيز لا
الصفحه ١٨٠ : (٢) ، إن مكنني الله سأجازيك على فعلك هذا أضعافا ، فنهار غد
نحرّك جوادنا لقتالكم ، ولا أرجع عنكم حتى لا يبقى
الصفحه ٢٢٧ :
عسكره الأمير عبد
الله الهدال ، لأنكم انفصلتم عن المذكور وتركتوه يذهب وحده. فهذا لا بدّ له أن يشي
الصفحه ٢٤٧ :
من أعظم الكفر ،
والسلام على من أجاب المطلوب وجعل من أهل الجنة محسوب ، والامضاء الرهوب (١) من الله
الصفحه ٢٦٣ :
عشر مرات قهوة
وماتت في فمي من غير توتون. النتيجة سؤالات كثيرة ، وكانت أجوبتي له دائما مما
يناسبه