الصفحه ٩٠ : . فنزلنا في بيت شيخهم الذي يقال له إدغيم بن علي وهو زوج بنت
دوخي ، وقبيلته تحوي على ألف ومئتي بيت ، ولكنهم
الصفحه ١٤٥ :
قال : الذي أتى
بمكتوب علي ابن عواد وأخذ جوابه قد يكون مرّ عليه أثناء مسيره من عندنا ، وحكى له
جميع
الصفحه ١٦٦ :
لأجل تدمير ابن
سعود الوهابي ، فوجدت كذلك من الشروط الابتعاد عن التعامل (١) مع العثماني وحكامه
الصفحه ١٧١ : من الدواب. فمتى أكل منها الجمل صار مجنونا وعمي ، فلا
يرى بعينيه شيئا ويهيج. فاستقمنا يومين في تعب
الصفحه ١٧٢ : .
وعلمنا أن السّلقا
(١) ، وهي قبيلة عظيمة نازلة في منزلة يقال لها حزملما (٢). فقال الدريعي : هذه قبيلة
الصفحه ١٧٨ : ، نحو عشر ساعات جدا
عظيما فكشفنا على نزل عرب كبير ، نازلين في منزلة يقال لها القمقوم ، ما بين تدمر
الصفحه ١٨٤ :
[ميلادي استانوب]
/ / فنزلنا في بيت
المعلم حاييم ، فترحب بنا بكل إكرام. وقبل كل شيء سألناه عن بنت
الصفحه ١٩٣ : وهو ينادي هذه راية بركز ابن اهديب. ومشت امرأة أمام الغنم ،
وبيدها إناء من فخار (٥) فيه نار ، تضع عليها
الصفحه ٢٦٨ : زرعا عداوة وحقدا (٣) في قلوب الشعب عليه وحصل لهم فتور وملل من محبته ومالت
قلوبهم إلى بغضه ، ولو لا هذه
الصفحه ٦٩ : العرب وعند الحكام في البلاد ،
لأن عليه وظيفة من طرف والي الشام قديمة العهد ، وهو يرافق الحجاج إلى مكة من
الصفحه ٧٠ : سيئ لا يوافق مصالحي ، لأني أرغب في معرفة وصحبة أناس ليس لهم معاشرة ولا
مودة مع العثماني ، وها نحن قد
الصفحه ٨١ :
وجزمة قديمة في رجله. فدخل على الوزير وسلم عليه على عادة البادية وقال : السلام
عليك يا يوسف ، يا وزير
الصفحه ٩٣ : هلال بخبر سمعه من بعض
العربان الذين التقى بهم في السوق ، أن الدريعي تقرب نحو الغرب وهو الآن نازل بقرب
الصفحه ١٠٤ : ، ورحلت العربان بعد طلوع الشمس كأنهم الغمام الأسود. ومشى ابنه سحن
ومعه خمسون خيال يتقدمونهم (١) ، وبعده هو
الصفحه ١١٨ : ذلك ، فقرأت وكان مشددا جدا بهذه الألفاظ : افتخار الأمراء
والمشايخ الدريعي ابن شعلان زاد مجده. المنهى