الصفحه ١٨٢ :
خوف وتفكير شديد
جدا إذ وصل الساعي بالسلامة وأحضر معه المطلوب. فسألناه عن سبب تأخره فقال : كنت
في
الصفحه ٢٠٠ : (٢) تخبرني فيه بوفاة أخي وليس لي غيره من الأقرباء ، ومضمون
الكتاب أولا وفاة المرحوم أخي في مدينة بيروت حيث
الصفحه ٢٩٨ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«ليس للدرعية باب
، كما ذكرنا».
ثم في اليوم
التالي دعانا الوهابي إلى حضوره
الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ٦٠ : ابن معن. والمذكور كان من حكام الشام
في زمن الخلافة الأموية ، فعمّر هذه القلعة كي يمنع الأعاجم (٣) عن
الصفحه ٨٠ : المذكور ،
فغشيم جدا كما تقدم الشرح عن طباعه ، وبسبب غشمه ينقاد إلى ابنه ناصر في كل ما
يريده. ومما يحكى عن
الصفحه ١٢٢ : ،
وطلب غزو ابن سعود. فغاب عنا عشرة أيام وانقطعت أخباره عنا ، وصرنا في وجل عظيم
وخوف جسيم ، حتى ظننا أنه
الصفحه ١٣١ : لنا طريق الخير ، وجنبنا عن الشر ، وجعلنا
في الدنيا نفوز بالحرية ، ونبتعد عن رق العبودية. ونشهد أن لا
الصفحه ١٥٦ :
بعض الأحيان في
بعض الأمور بسبب قلة الدراهم. فاضطر الشيخ إبراهيم رغما عنه أن ينزل [إلى بغداد]
ليحضر
الصفحه ١٦٢ : أن يقتلوني أولا بسبب كلام عبسي (١) / للعربان ضدي ، ثانيا أن مفضي ابن عيده الذي أنا عنده [في
الأسر
الصفحه ٢٢٠ :
أتى من عند الملا اسماعيل دالي ، باش عظيم مقيم دائما في حماة ، ثلاث قفف أرز ،
فأمر الدريعي بطحنها جميعا
الصفحه ٢٣٣ : وأصبحوا يأتون ويطلبون الاتفاق معنا من غير أن ندعوهم. ولم نزل ٢ / ٩٨
بالتقدم في تخوم العجم حتى بلغنا / أرضا
الصفحه ٢٥٦ : جدا ، وصرت عنده في عين القبول وأصبحت مطمئنا على
نفسي من ضرره لي فيما يتعلق بأمور الديانة. وما كان هناك
الصفحه ٣٠٥ : بينما الصايغ يتحدث عن ابنه عبد الله ، وأخطأ أيضا في
كلامه عن أسوار الدرعية وأبوابها وعن الأموال التي
الصفحه ٧٥ : نهجّ
(أي ننهزم) إلى عند ابن مسعود (أعني الوهّابي) ، حتى يحمينا من شر الدريعي وفعله
المشهور. أما تذكر