الصفحه ١٢ :
صاحب الرحلة من
التنزه في الدرعية ، فوصفها ووصف أسواقها ونساءها ، وأتى أيضا على وصف العاهل
الوهابي
الصفحه ٢٢ : زواج ابن الأمير برجس من أحسن ما كتبه الصايغ في
مذكراته ، ويماثلها بالدقة كلامه عن العادات المتبعة عند
الصفحه ٨٣ : بخشيشا أيضا إلى موسى ابن وردة
لأنه هو الذي خلصني من الموت. فجلسنا في دير عطية أربعة أيام وتوجهنا إلى دمشق
الصفحه ٢٦٢ :
ووضها في عبه.
وقال : وغير ذلك ما ذا تقولون؟ قلت : وصايا الله العشر التي كتبها بإصبعه وأنزلها
على
الصفحه ١٢٩ : دراهم ، وهذا يصعب جدا على العربان ويزرع
العداوة في قلوبهم. وثانيا أنه يستعبدهم بالصلاة ، كل يوم خمس مرات
الصفحه ٢٤٤ : (١) ولم يبق لنا عمل يعوقنا في ديار العجم ، لأن كبار قبائلهم
التي تجب صحبتها قد اكتسبناها وحصلنا على
الصفحه ٧٣ : ابنه ناصر
بدمشق وعرفه بجميع ما جرى مع عرب الضفير وأرسل الكتاب مع هجان خاص.
وبعد بضعة أيام
حضر ناصر من
الصفحه ٧٧ : أسلحتهم ، فقاموا من نومهم مثل المجانين ، وصاروا
يقتلون بعضهم بعضا ، فانكسر الأرضي وصاح فيه غراب البين
الصفحه ٨٥ : : في حوران ، لأنني من عرب قبيلة يقال لها ولد علي. أميرنا يسمى دوخي ابن سمير
(وهو الذي تقدم ذكره ، من
الصفحه ٩٤ : ء الله آخذكم سالمين غانمين إلى بيت الدريعي ابن
شعلان ، ومعي ربع (يعني رفقاء) يحملونكم ، لأن معنا جمالا
الصفحه ١٢٣ : النار (١) والزلاغيط ، إلى أن وصلوا. فنزلوا وسلمنا عليهم وحكوا لنا
أنهم لحقوا بهم بعد ستة أيام في أرض
الصفحه ١٣٥ :
المهارة أن تذهب
عنده وتحضره معك وتدخل في عقله أن يكون معنا ، وترفع من رأسه الوسواس والأمور غير
الصفحه ١٣٦ : مرادنا أن نخلصكم من أسر
الوهابي ومن ظلم العثماني وخيانته ، ونجعلكم أحرارا أقوياء في ذواتكم ، وورقة
الشروط
الصفحه ١٥٧ :
ونحن واضعون ثقتنا
(١) بالله وبك ، ونحن معك على الخير والشر ، فالرجاء أن تجدّ بالرحيل وتلحق بنا
في
الصفحه ١٧٧ :
مثل الرجال ، وهي
بنت سلطان ومرادها الإقامة في هذه البلاد لأنها ، على ما أخبرني ، دائما مريضة ،
وقد