الصفحه ٢٧٩ : بالقعود في مجالس الكبار. وأما السارق ، فمقبول عندهم لأن أكثر معيشتهم
من السرقة. لأنهم لا يسمون سرقة الشي
الصفحه ٢٨١ : النوق ، وتحميل البيوت عند الرحيل ، ونصبها وقت النزول. وأما في
المسير فإن جميع النساء تركب ، فلا ترى حرمة
الصفحه ٢٨٧ : / وإذ حضر مركب بيليك (١) فرنساوي من الاسكندرية ، وأخبرنا بوفاة المرحوم لاسكاريس
في مدينة مصر بمرض
الصفحه ٣٤١ : الرولة
والحسنة...................................................... ١٠٥
لاسكاريس في مخيم
الدريعي
الصفحه ٥٠ : ، قديمة البناء جدا
، ويخرج من تلك الطاقة بخار (٣) كثيف بكثرة. وأخبرنا الذين معنا أننا إذا رمينا شيئا في
الصفحه ٥٢ : كثيرا من العرب ، حيث
أنهم في البادية. ثم لها ماء كافية لهم جارية ، ونبعها بعيد عن الضيعة نحو خمس
ساعات
الصفحه ٦٥ :
للعربان ، وهم يرغبون في الذهاب عندكم ليكونوا تحت نظركم وحمايتكم خوفا من أن يسطو
عليهم بعض أوباش العرب
الصفحه ٦٦ : رجب وعدد كبير من أهل تدمر وصار الناس في انشراح كبير. وفي مجرى
الحديث ، بعد الغداء ، تكلمنا عما وقع لنا
الصفحه ٦٨ : ، يجمع نحو ألف وخمس مئة بيت ، في مكان يقال له
ضبع. فدخلنا بيت مهنا ، فترحب بنا وعمل لنا غاية الإكرام وأمر
الصفحه ٧٨ : فيها يومين وحضر ومعه هدايا من حاكم حمص وأكابرها ، لأنهم يخشون منه على
قوافلهم وأرزاقهم الشاردة والواردة
الصفحه ٩٩ : تل. فخاف مصطفى جدا وقال لي : لا شك أنها هجن غزاة غرباء ،
وإن ظفروا بنا فإنهم ينهبوننا وننقطع في هذه
الصفحه ١٠١ : : يا سيدي
، أنا رجل / من تجار حلب ، ولي شريك في بغداد انكسر على مبلغ خمسين كيسا من رزقي.
فاقتضى الأمر
الصفحه ١٠٢ : . فبعد مسير ثلاثة أيام
، عند المساء ، كشفنا على نزل الدريعي ، وكان نزلا عظيما نحو ألفي بيت شعر ، الطنب
الصفحه ١٢٦ : سابقا أن جميع سكانه شعار (١) ، وكان بلدا في السابق وبه عمارات قديمة لم تزل إلى الآن.
فسلمت على الشيخ
الصفحه ١٢٧ : ، وضعها في عدل الطحين أو القمح ، لكي لا
تقرقع وقت التحميل.
ثم بعد ذلك أمر
الدريعي بالرحيل وقطع الفرات