الصفحه ١١٢ : ، من قبائل شمّر أعني سمرقند (٣) ، ومن عربان نجد ، حتى اتصل خبر ناصر بالوهابي في بلاد
الحجاز ، فحضرت
الصفحه ١١٧ : قبيلته ، وإن رآه أو سمع أنه موجود في
اليوم التالي يقتله ، فقام عبسي وهو لا يرى الدرب من الغيظ ، وحالا
الصفحه ١٢١ : ، وغنم منها شيئا كثيرا ، لأنه
غزو عظيم يدور في هذه الديرة ويفتت العربان (١) حتى أنه ابتدأ يدخل القرى
الصفحه ١٢٥ : . فشاع هذا الخبر بين القبائل ووقعت سطوة الدريعي في قلوب
الناس ، وطاعته جميع العشائر ، إلا قبيلة مهنا
الصفحه ١٥٤ : (١) وصار الطلب في كتف علوان ولم يزل [الطراد] حتى تلاقوا مع علوان ، والذين
لحقوا به هم أخو فارس وأبوه وواحد
الصفحه ١٧٠ : ساعات ليس فيها ماء جار. فحفر العرب كلهم
حفرا طول قامة الإنسان ليستقوا منها. فكل عشرة بيوت أم أكثر أم أقل
الصفحه ١٧٤ : ، وأنه
في أول اجتماع له مع الدريعي سيضع ختمة واسمه في ورقة الشروط.
__________________
(١) يقول الصائغ
الصفحه ١٩٦ : فهو حاضر أمامك. فضحكت في نفسي ثم قلت : مرحبا بك الآن
أكتب له وبحول الله سيتزوج هذه الليلة. وفي الحال
الصفحه ١٩٨ : واثنين وعشرين ممسوكا يعني أسيرا
وأنكسر عسكر الوهابي وهج في البرية. فسار الخبر في البلاد ففرح الحكام
الصفحه ٢٠٧ : الدريعي يسأل عن أحوالنا / ويبشرنا أن الدريعي قطع الفرات
ودخل الشامية وهو في نواحي ديرة حلب. ففرحنا بذلك
الصفحه ٢١١ : ، وكبرت الدعوة في بر الشام ووصلت برد (٢) وأوامر من وزير الشام بالمحافظة ليلا ونهارا واليقظة
واستخدام
الصفحه ٢٢٦ : على العصا ، وأدخلوا رؤوسهم فقط في ظله من حرارة الشمس. والنساء
والأولاد وكثير من الرجال ومن الأكابر
الصفحه ٢٣٩ : زلنا نرحل يوميا لأننا نريد أن
نلحق جانبا من فصل الصيف في بلاد سورية ، إذ كان مضى الوقت وانتهى فصل
الصفحه ٢٦٠ : وسمعته في اليومية.
__________________
(١) «الاضرموط».
(٢) عملة ذهبية كبيرة
(اسماعيل الأكوع
الصفحه ٢٧٨ : عندهم في بيوت الأكابر. وإذا قسّموا كثر اسم هذا البيت فلا يبقى
موقرا وعزيزا ، إذ كما هو معلوم كل شيء إذا